الجوازات تستعرض أبرز خدماتها الإلكترونية في فعالية “عز الوطن”
حريق يربك حركة القطارات بشرق ألمانيا
عروض الألعاب النارية تضيء سماء منطقة الباحة
مبنى إمارة المنطقة الشرقية يتزيّن بالأخضر
وزير الداخلية يثمن تضحيات وبطولات رجال حرس الحدود بنجران
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية بافتتاح أعمال الأسبوع رفيع المستوى بالأمم المتحدة
الجيومكانية تنشر صورًا جوية تاريخية لمناطق السعودية
الألوان الشعبية حاضرة في احتفالات أهالي نجران
وزير الدفاع يستذكر تضحيات الأبطال ويحيي صمود جنود الوطن
الحزم والنجمة يتأهلان لدور الـ 16 بكأس خادم الحرمين
ظاهرة الباباراتزي في عين المجتمع:
وأكد فهد اللغضيم، أن مع الأسف انتشرت في مجتمعنا مؤخرًا ظاهرة دخيلة مع تطور وسائل التواصل الاجتماعي ألا وهي ظاهرة التصوير ثم النشر، حيث بات سوء استخدام كاميرات الهواتف النقالة أمرًا مزعجًا للجميع ويسبب الكثير من المشاكل، لتشكل مقاطع الفيديو والصور فضائح وشائعات جراء تصوير عشوائي ونشر للمواد المصورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
رأي قانوني:
ومن جهة أخرى، صرح المحامي والمستشار القانوني، نايف الخربوش، أن تصوير الحوادث سواء كانت مرورية أو حوادث غرق أو حريق، دون مراعاة لأوضاع المصابين، يعرّض المصور للعقوبات المندرجة تحت نظام الجرائم المعلوماتية.
وأضاف أن هذه المخالفات تعدّ جريمة في حق النظام العام وتمثل انتهاكاً لحرمة الحياة الخاصة، وتتنافى مع القيم والآداب العامة، لافتاً إلى أن مرتكبي تلك الجرائم، تطالهم العقوبة بالسجن لمدة لا تزيد على 5 سنوات وغرامة لا تزيد على 3 ملايين ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
هوس:
ووصف عبدالله القحطاني، التصوير بأنه أصبح “هوسًا”، أكثر من هو ظاهرة لأن الأفراد جميعًا أصبحوا مهووسين به وخرج الأمر عن السيطرة إلا من رحم ربي، مبينًا أن هناك التصوير المضر أكثر من النافع التصوير الذي يتعدى على الحياة الخاصة للناس، ويدخل ضمن عقوبات محددة مذكورة في نظام الجرائم الإلكترونية، وأيضًا يتعدى التصوير ليستعمل ضد الشخص عن طريق الابتزاز للحصول على أشياء معينة من مال أو علاقة لا سمح الله غير شرعية.