جثمان الطالب محمد القاسم يصل السعودية خلال ساعات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس غانا
التأمينات: لا يوجد شراء مدد خدمة في النظام
ضبط 2234 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توضيح من سكني بشأن خدمة نقل المديونية
مزرعة سعودية تشارك بـ111 صقرًا في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف هندسية وإدارية شاغرة بشركة PARSONS
وظائف إدارية شاغرة بـ مجموعة تداول
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف إدارية وهندسية شاغرة لدى BAE SYSTEMS
عاد وأد البنات -الذي نهى عنه الإسلام قبل 1400 عام- ليطل في القرن الواحد والعشرين، من وراء كواليس عالم سري في بريطانيا، يتم فيه “ذبح” الإناث من الأجنة، لإجهاضها وهي في أرحام أمهاتها للتخلص منها قبل أن تبصر النور، لتفضيل المواليد من الذكور.
وأشار تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إلى أن هذه الإجراءات أدت إلى خفض ملحوظ في معدل مواليد الإناث لمصلحة الذكور، إلى درجة اختفى معها أكثر من (4700) جنين أنثوي بالإجهاض المتعمد.
وبحسب تحليل إحصاء سكاني -تم في 2011 بالمملكة المتحدة- فقد ظهر أن نسبة مواليد الذكور في بعض المناطق، كانت أعلى من المعدل الطبيعي، وهو (105) مقابل (100) من الإناث.
وأكد التقرير الإخباري أنه لا يمكن تفسير الأمر إلا بقيام الأمهات بإجهاض الأجنة الإناث، طمعاً في الحمل سريعاً بمولود ذكر في ما بعد.