زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
في ضربة جديدة للاقتصاد القطري، تسعى شركة نوفاتك إلى إزاحة قطر عن صدارة مصدري الغاز الطبيعي المسال في العالم، مع اقتراب الشركة من إتمام أول مشروعاتها الكبرى، مدفوعة بالمقاطعة العربية للدوحة.
وتصاعدت آمال الروس في الصعود أمام المنافس القطري بعد المقاطعة الاقتصادية الخليجية للدوحة، والتي أسفرت عن إغلاق أكبر مصانع للهيليوم بسبب غلق منافذ التصدير، كما تضررت حركة تصدير الغاز المسال بشكل أكبر؛ نظرًا لحساسية تخزين ونقل تلك المواد التي تتطلب موانئ وتقنيات متطورة للتعامل معها.
وبحسب مارك جيتفاي، المدير المالي للشركة الروسية، فإنه من المتوقع أن تبدأ الشركة التي تُعد أكبر منتج روسي غير حكومي للغاز في تصدير الغاز المسال من المرحلة الأولى من المشروع “يامال” في القطب الشمالي قرب نهاية العام الحالي، وقد يتم التبكير بالمرحلة النهائية ستة أشهر.
وأضاف أن تدشين ثاني مشاريع الغاز المسال للشركة والثالث لروسيا، المسمى بمشروع القطب الشمالي 2 للغاز المسال، هو الذي قد يحول الشركة، التي يرأسها ليونيد ميلخسون أغنى رجل أعمال في روسيا، لتصبح نوفاتك منتجًا عالميًّا كبيرًا في غضون عشر سنوات.
وقال جيتفاي على هامش منتدى للطاقة في لندن: “لدينا طموحات هائلة بأن نضاهي قطر”.
وتتنافس قطر وروسيا منذ فترة طويلة في أسواق الغاز العالمية. وسُلطت الأضواء على الإمدادات القطرية في الشهر الأخير، بعدد أن قطعت السعودية ومصر والبحرين والإمارات العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع قطر.