بالأعلام السعودية.. احتفالات في سوريا عقب إعلان رفع العقوبات
زيارة ترامب للسعودية تؤكد عمق الشراكة وتقديره لمكانة المملكة ودورها المحوري عالميًا
لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
كشفت دراسة علمية حديثة، نتائج جديدة ومثيرة، حيث أفادت بأن السمنة تؤدي إلى زيادة معدلات البقاء على قيد الحياة بعد الأزمة القلبية.
ووفقاً لموقع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، وجد الباحثون أن المرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة الذين عانوا من أزمة قلبية كبيرة كانوا أكثر عرضة للبقاء على قيد الحياة بمعدل 30% بعد ثلاث سنوات من الإصابة، وكانوا أكثر عرضة للتعافي بشكل أسرع وقضاء وقت أقل في المستشفي.
وقال أطباء القلب الذين أجروا الدراسة في مدينة تكساس الأميركية، إن هذا يسمى بـ”مفارقات السمنة” لأن الوزن غير الصحي يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب ولكن يمكن أن يؤدي بالناس إلى نتائج أفضل.
ولتأكيد نتائج الدراسة، فحص الباحثون السجلات الطبية لحوالي 20 ألف مريض، بمن فيهم أولئك الذين يعانون من وزن طبيعي، والذين أصيبوا بأزمة قلبية.
ووجد الباحثون أن أولئك الذين يعانون من السمنة المفرطة، مع ارتفاع مؤشر كتلة الجسم من 30 إلى 35 درجة، كانوا أفضل بكثير من أولئك الذين كانوا يتمتعون بالوزن الطبيعي، وهو ما بين 18 -25.
وقال الباحثون إنه من المهم أن نتذكر أن زيادة الوزن أو السمنة لديها فرصة أكبر لتطوير أمراض القلب وارتفاع الكوليسترول، من بين المخاطر الصحية الأخرى.
وتتفق نتائج الدراسة الجديدة مع تقرير من الكلية الأميركية لأمراض القلب في عام 2009، حيث ذكرت أن الذين يعانون من نوبات قلبية ويعانون من زيادة الوزن يجب أن يظلوا بالدهون لأنهم أكثر عرضة للعيش لفترة أطول.