مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
مساعي تختتم دورة تدريبية مكثفة للتحضير للاختبار التحصيلي
أمطار متفاوتة الغزارة على منطقة المدينة المنورة حتى العاشرة مساء
استراتيجيات تساعد الطلاب على تجاوز اختبارات القدرات والتحصيلي
السديس: ندعو إخواننا إلى احترام الأمن والالتزام بتنظيم وتعليمات الحج
إعلامية شهيرة تعثر على أسرتها في بث تيك توك
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
اشتباكات ليلية بالمدفعية بين الهند وباكستان
أفضل وقت لقياس الضغط
الديوان الملكي: وفاة الأميرة جواهر بنت بندر بن عبدالعزيز آل سعود
انتهز الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما فرصة تمضية عطلة عائلية في إندونيسيا ليزور المنزل الذي أمضى فيه طفولته في جاكرتا حيث التقى أيضاً الرئيس الإندونيسي.
وبادر باراك أوباما الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو أمام الصحافيين بعبارة “أبا كابار؟” (كيف الحال؟ باللغة الإندونيسية) خلال لقاء جمعهما في القصر الرئاسي في ضاحية جاكرتا.
وأمضى أوباما خلال طفولته أربع سنوات في جاكرتا حتى العام 1970، إذ كانت والدته متزوجة من إندونيسي.
ويحظى أوباما بشعبية كبيرة في إندونيسيا، حيث وُضِع تمثال برونزي يبلغ ارتفاعه المترين في باحة مدرسته السابقة.
ويظهر تمثال “باري الصغير” كما كان يسميه زملاء الدراسة في إندونيسيا، أوباما مرتدياً سروالاً قصيراً وقميصاً قطنياً ويحمل في يده فراشة.
ويلقي أوباما، اليوم السبت، خطاباً مكرساً للتعددية والتسامح خلال ندوة للشتات الإندونيسي.