خسارة ثقيلة لـ بايرن ميونخ بثلاثية قبل موقعة ريال مدريد فيصل بن فرحان يناقش المستجدات في غزة مع نظيريه الإيراني والباكستاني وظائف شاغرة في المجلس الصحي السعودي هبوط النفط بأكثر من 7% في أكبر خسارة أسبوعية وظائف شاغرة لدى مجموعة سيركو بوروسيا دورتموند يهزم أوجسبورج بخماسية قبل مواجهة سان جيرمان دوريات الأمن تنقذ مواطنًا حاول إيذاء نفسه بسلاح أبيض بالرياض الصلاة على الأمير بدر بن عبدالمحسن في الرياض غدًا وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق تصريح دخول مكة إلزامي للمقيمين اعتبارًا من اليوم
أطلقت جامعة الملك خالد -ممثلة في الإدارة العامة لتقنية المعلومات- عقد شراكة استراتيجية مع الشركة العالمية (قوقل – Google)، لتشغيل مشروع الانتقال من بريد (Outlook) إلى (Gmail).
أوضح ذلك المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الدكتور عبدالله الوليدي، مؤكداً أن هذه النقلة النوعية قدمت الكثير من الخدمات التي وفرت الوقت والجهد على الجميع، وسهلت الوصول من أي مكان في العالم ومشاركة الملفات وإنشاء التجمعات الافتراضية التي تخدم العملية التعليمة بين منسوبي الجامعة، بالإضافة إلى سهولة الاستخدام، والأمان، وسعة التخزين، وضمان الكفاءة، وإدارة الملفات والإيميلات إلكترونياً.
وفي ذات السياق أشار وكيل المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الدكتور سالم العلياني، إلى أن هذه الخدمات ستساعد في خلق مجتمع معرفي في الجامعة والمنطقة بشكل عام؛ مما يسهم في دعم الخطة الوطنية للتحول لاقتصاديات المعرفة، مضيفاً أنه من خلال علامات التبويب الجديدة القابلة للتخصيص سيتمكن المستخدم من التحكم بسهولة بحيث يمكنك رؤية كل ما هو جديد بشكل سريع وفوري وتحديد الرسائل الإلكترونية التي يريد قراءتها.
من جانبه ذكر المبرمج بالإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الأستاذ منصور العياف، أن عملية الانتقال تمت بسلاسة دون التأثير على أي من محتوى المستخدمين أو حساباتهم، مؤكداً أن الأرقام السرية للمستخدمين ستبقى على وضعها السابق وما سيطرأ هو التطوير فقط, حيث سيجد المستخدم أثناء دخوله إلى البريد القديم انتقاله إلى (Gmail).
يذكر أن هذه الشراكة العالمية بين جامعة الملك خالد و(قوقل) سباقة على المستوى الإقليمي في هذا المجال، نقلة نوعية للخدمات الإلكترونية بالجامعة لما تتمتع به الشركة من خدمات على أعلى مستوى ومرونة لا تضاهى في الأداء، والتطورات في خدمات Google في المستقبل سينعكس على الخدمات الإلكترونية في الجامعة بشكل تلقائي.