مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على انخفاض
3 أنواع من البكتيريا تهدد سلامة الغذاء
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
غرامة تصل إلى 20 ألف ريال بحق من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح
ولي العهد يستقبل وزير الرياضة والمسحل وإدارة ولاعبي الأهلي بمناسبة فوزهم بدوري أبطال آسيا 2025
ضبط وافد تحرش بفتاة في الجوف
القبض على 4 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة في تبوك
ولي العهد يعلن إطلاق شركة هيوماين كرائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي
أمطار غزيرة ورياح شديدة على منطقة الباحة
طريقة معرفة قيمة دعم حساب المواطن
أطلقت جامعة الملك خالد -ممثلة في الإدارة العامة لتقنية المعلومات- عقد شراكة استراتيجية مع الشركة العالمية (قوقل – Google)، لتشغيل مشروع الانتقال من بريد (Outlook) إلى (Gmail).
أوضح ذلك المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الدكتور عبدالله الوليدي، مؤكداً أن هذه النقلة النوعية قدمت الكثير من الخدمات التي وفرت الوقت والجهد على الجميع، وسهلت الوصول من أي مكان في العالم ومشاركة الملفات وإنشاء التجمعات الافتراضية التي تخدم العملية التعليمة بين منسوبي الجامعة، بالإضافة إلى سهولة الاستخدام، والأمان، وسعة التخزين، وضمان الكفاءة، وإدارة الملفات والإيميلات إلكترونياً.
وفي ذات السياق أشار وكيل المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الدكتور سالم العلياني، إلى أن هذه الخدمات ستساعد في خلق مجتمع معرفي في الجامعة والمنطقة بشكل عام؛ مما يسهم في دعم الخطة الوطنية للتحول لاقتصاديات المعرفة، مضيفاً أنه من خلال علامات التبويب الجديدة القابلة للتخصيص سيتمكن المستخدم من التحكم بسهولة بحيث يمكنك رؤية كل ما هو جديد بشكل سريع وفوري وتحديد الرسائل الإلكترونية التي يريد قراءتها.
من جانبه ذكر المبرمج بالإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الأستاذ منصور العياف، أن عملية الانتقال تمت بسلاسة دون التأثير على أي من محتوى المستخدمين أو حساباتهم، مؤكداً أن الأرقام السرية للمستخدمين ستبقى على وضعها السابق وما سيطرأ هو التطوير فقط, حيث سيجد المستخدم أثناء دخوله إلى البريد القديم انتقاله إلى (Gmail).
يذكر أن هذه الشراكة العالمية بين جامعة الملك خالد و(قوقل) سباقة على المستوى الإقليمي في هذا المجال، نقلة نوعية للخدمات الإلكترونية بالجامعة لما تتمتع به الشركة من خدمات على أعلى مستوى ومرونة لا تضاهى في الأداء، والتطورات في خدمات Google في المستقبل سينعكس على الخدمات الإلكترونية في الجامعة بشكل تلقائي.