زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
طالب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مساء الاثنين، بمنع إطلاق النار في المناسبات للاحتفال، وذلك بعد سقوط ضحايا في هذه العادة التي أكد الكثيرون أنها خاطئة، ويجب منعها بقوة القانون والحزم.
ودشّن النشطاء وسم “معا ضد رصاص المناسبات”، ليشارك خلاله الآلاف من المغردين على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، ويصل إلى مرحلة الأكثر تداولًا خلال فترة قصيرة، ما يدل على اتفاق الكثيرين على ضرورة وقف هذه العادة.
وكتب عبودي، أن النظام يمنع إطلاق النار في المناسبات ولكن لا يتم تطبيقه، موضحًا أنه يعرف شابًّا عمره 21 عامًا أصيب بالشلل التام بسبب سقوط رصاصة مجهولة على رأسه وهو في عمر 11 ربيعًا.
أما طارق عبدالله، فأكد أن هذه العادة منتشرة في شرق الرياض والشرطة تقوم بواجبها، مشددين على أنه يجب الإبلاغ عن مطلقي الرصاص حتى لا تعاد الكرة.
وبالنسبة إلى سارة صادق، فرأت أن هذا “هياط” وأصبح عادة لا فائدة لها، متعجبة من معنى الذهاب إلى فرح وسط إطلاق الرصاص المخيف!
وفي سياق متصل، أوضحت “مليكة”، أن الاحتفالات معكوسة ويمكن أن ينقلب الفرح إلى حزن بسب التخلف في هذه الأفكار والاعتقادات.
أما عبدالله السلمي، فكان له رأي آخر، حيث رأى أن استخدام السلاح في المناسبات شيء جميل ولكن يجب أن يُستخدم بعيدًا عن الاجتماعات البشرية.