تطوير مطار الملك سعود في الباحة.. توسعة ضخمة تواكب أعلى المعايير الدولية
السعودية ترسّخ موقعها الريادي في الصحة العالمية بإنجازات بحثية وتصنيفات دولية
وزير الإعلام: جذب أكثر من 616 شركة عالمية إلى السعودية في الربع الأول لعام 2025
شؤون الحرمين: التزموا بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
إدراج الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية وتدشين 120 مدرسة جديدة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس كوريا
السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
مواقف مثيرة عاشتها ميركل خلال قمة العشرين لأكبر الكيانات الاقتصادية في العالم، حيث رصدت الكاميرات لقطات من تلك المواقف.
ومثلما عانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مع الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الذي عَبس في وجهها بل رفض مصافحتها أمام العالم كله أثناء مؤتمر صحافي في البيت الأبيض خلال مارس، جاءت معاناتها أكبر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة العشرين التي استضافتها مدينة هامبورغ الألمانية، الجمعة.
وفي مقطع فيديو، بدا بوتين متجهماً لدى استقبال ميركل له في قمة العشرين، ودار بينهما حديث غاضب، تحركت فيه يدا الرئيس الروسي إلى أعلى في حركة عصبية وظهرت ملامح الغضب على وجهه أثناء الحديث، فيما كانت ميركل متوترة أيضاً للغاية.
الموقف الشائك دفع كثيرين على الشبكة العنكبوتية إلى محاولة استقصاء حركات الشفاه، ولكن لم يتوصل أحد إلى نتيجة، ولم يكشف أحد عن سر هذا الحديث الغاضب، الذي لا يعلمه إلا بوتين وميركل فقط.
وفي وقت آخر، أثناء وجود ميركل إلى جانب بوتين في مؤتمر صحافي، استخدم الرئيس الروسي مثلاً شعبياً روسياً “ثقيلاً”، تجهمت ميركل لدى سماعه ورمقت الرئيس الروسي بنظرة حادة غاضبة، اشتهرت بها في مناسبات أخرى كثيرة.
وحسب الفيديو الذي بثه سوريون مترجماً ونقله عنهم موقع “أوكرانيا اليوم”، كان بوتين يتعرض لأسئلة حول أزمة أوكرانيا التي أسفرت عن عقوبات أوروبية متوالية ضد موسكو.
وعندما أراد الرئيس الروسي أن يقول إن الغرب يستهدف روسيا، بصرف النظر عن سلوك موسكو إبان أزمة أوكرانيا وقيامها بضم القرم، ذكر المثل.
أما ترمب فقد صافح ميركل خلال القمة الجمعة بملء يديه والتقطت لهما صورة تذكارية. ويبدو أن الأقدار جاءت رحيمة بالمستشارة الألمانية التي لم تكن لتحتمل تجهم القطبين الكبيرين: ترمب وبوتين.