ضخة الرطوبة ينذر بأمطار غزيرة على مصايف السعودية
ضبط 6677 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
الأمطار ترسم لوحات جمالية في سماء وجبال عسير
زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تركيا
مسام ينزع 1.140 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
ضبط مواطنين لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح في ينبع
جامعة طيبة تفتح باب التسجيل في دبلوم إدارة الموارد البشرية
جامعة نجران تعلن عن وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراه والماجستير بنظام التعاون
رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون ينال جائزة امتنان للشخصيات الملهمة
تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
ثمن معالي وزير العدل الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، المواقف العظيمة والأعمال الجليلة والجهود الصادقة والمخلصة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله – واتصالاته المؤثرة خلال الأيام الماضية بزعماء دول العالم، والتي أثمرت -ولله الحمد- بإعادة فتح المسجدالأقصى، وإلغاء الإجراءات التعسفية المتخذة ضد المصلين، معيداً بذلك الاستقرار والطمأنينة للمصلين مع الحفاظ على أمنهم وكرامتهم.
وبين معالي وزير العدل، أنَّ الاهتمام بالقضية الفلسطينية وتحقيق السلام في المنطقة هو منهج هذه البلاد المباركة وقادتها من تأسيسها، مؤكّدًا أنَّ “هذه القضية محل عناية المملكة ومحط اهتمامها دون مزايدة أو مكاثرة”.
وشدّد الشيخ الدكتور الصمعاني، على أنَّ تدخل خادم الحرمين الشريفين كان له الأثر البالغ، تقديرًا للمكانة التي يحظى بها -أيده الله- والاحترام الذي يتمتع به، وذلك نظراً لمواقفه الصادقة، وسعيه الدؤوب لنشر الأمن والاستقرار في العالم قاطبة.
وأشار إلى أنَّ “المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، تؤكد دوماً في مواقفها الصادقة المخلصة المشرفة، بأنها سند للأمة الإسلامية في قضاياها العادلة، وأنها تضع هذه المهمة في صدارة مهامها وملفاتها التي تناقشها مع كافة دول العالم، وفي المنظمات الدولية”، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، ويعينها على نصرة قضايا أمتنا الإسلامية، ويبقيها ذخراً وسنداً للمسلمين.