الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
فنّد الكاتب والإعلامي الجزائري أنور مالك ادعاءات كل من يشكك في جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والمملكة العربية السعودية حول المسجد الأقصى، مؤكدًا أن هؤلاء المشككين يتاجرون بالأقصى لأغراض أخرى لا علاقة لها بفلسطين.
وقال مالك على حسابه في “تويتر”: “لا يوجد أحمق من مسلم يبكي على مسجد أقصى ويتحالف مع #إيران وهي تستهدف مكة المكرمة بصواريخ حوثية وبإرهاب حرسها الثوري ويهلل لمقاومتها المزعومة”.
وأضاف: “أتعجب ممن يستنهضون همم كل #العرب ويصرخون أين حكامهم من #المسجد_الاقصى ولما أعلنت #السعودية عن جهود ملكها زعموا أنها تتاجر في جهود المقدسيين!”.
وأكد قائلًا: “لا ينزعج من جهود الملك سلمان وغيره مع #المسجد_الأقصى إلا من يتاجرون به لأغراض أخرى لا علاقة لها بفلسطين، وهؤلاء ضررهم كبير على كل قضايا العرب”.
واستدرك: “النكران قدر #السعودية مع من يُبغضونها ليس لسبب سلبياتها كما يدعون بل لإيجابياتها التي عليها ينكرون؛ لذلك مهما قدمت للمسلمين يزداد نكران الجميل”.
تغريدات أنور مالك لقيت أصداء واسعة في أوساط الشعب السعودي خصوصًا، والمنصفين حول العالم عمومًا، والذين كان لسان حالهم بأن شمس سلمان الحزم لا تُحجب بغربال أراذل القوم المتاجرين بأعراضهم وبلادهم.