المرور يحدد خطوات استخراج تقرير بيانات المركبات عبر أبشر
موعد انتخابات مجلس النواب في مصر
التدريب التقني: 76 ألف متدرب ومتدربة بالأكاديميات العالمية في الكليات التقنية
انطلاق الانتخابات البرلمانية في سوريا
تنبيه من هطول أمطار وجريان للسيول في جازان
جداول الحصص اليومية للأسبوع الدراسي السابع
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب سواحل اليابان
الصين تجلي 150 ألف شخص جراء إعصار ماتمو
تعليم عسير يدعو الطلبة للمشاركة في أسبوع الفضاء العالمي 2025
طقس الأحد.. أمطار رعدية وسيول وبرد على عدة مناطق
التقى نائب وزير العمل -الدكتور مفرج بن سعد الحقباني- مديرَ الأمن العام -اللواء عثمان بن ناصر المحرج- في مقر وزارة العمل.
وأكدَّ الحقباني أنَّ التنسيق بين وزارة الداخلية ووزارة العمل -في حملات التصحيح ثم حملات التفتيش- أثمر إيجاباً، من خلال النتائج التي يتم إعلانها بشكل دوري من الجهتين، وأنَّ رجال الأمن في الميدان -ومن مختلف القطاعات الأمنية- قد أسهموا -جنباً إلى جنب، مع إخوانهم من فرق التفتيش في وزارة العمل- في رصد كثير من المخالفات التي تتعلق بأنظمة العمل والإقامة، مشدداً على أن حملات التفتيش المشتركة هي عمليات مستمرة ولن تتوقف.
من جهته، أكد اللواء عثمان المحرج، أنَّه -وفقاً لتعديل مجلس الوزراء للمادة الـ(39) من نظام العمل- أصبحت وزارة الداخلية هي المسؤولة عن العمالة المخالفة في الشوارع والميادين، ووزارة العمل منوطةٌ بالعمالة داخل المُنشآت، وأن التنسيق معها جارٍ ومستمر، ويشمل جميع مدن ومحافظات المملكة، من خلال الحملات المشتركة بين فروع وزارة العمل ومكاتبها وقطاعات الأمن المختلفة في هذه المناطق.
وأضاف أنَّ الحملات المشتركة، تهدف إلى ضبط من يقوم بتشغيل أيٍ من المخالفين، وكل من يترك عمالته يعملون لحسابهم الخاص، ومن يتستر عليهم أو يؤويهم أو ينقلهم أو يقدم لهم أيّة وسيلة من وسائل المساعدة، كذلك ضبط المستقدمين الذين لم يبلغوا عن تأخر من استقدموهم، عن المغادرة في الوقت المحدد لمغادرتهم وتطبيق الأنظمة بحقهم، وأن مستوى المشاركة مع وزارة العمل يقتضي تبادل المعلومات والبيانات، إضافة إلى الرافد الأمني لفرق التفتيش الخاصة بالعمل.
وقد استعرض الجانبان -خلال لقائهما مؤخراً- نتائج حملة التفتيش، وما تم فيها خلال الثلاثة الأشهر الأولى.
ابو حمد
بصراحة وزارة العمل تؤدي مجهود كبير في المهام الموكلة اليها … اما وزارة الداخلية الى الآن لم نرى شئ يُذكر المخالفين مالين البلد وتحت نظر رجال الأمن وكل ما نشاهده تصريحات فقط وعلى ارض الواقع لا شئ