زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
حامت رائحة الموت حول الطريق العام القريب من “بحرة”، لتجبر الأهالي على عدم الخروج إلا للضرورة القصوى، ولضمان عدم الخروج نفذ الأهالي حظر الخروج على أنفسهم، حتى لا يقع أحد منهم فريسة للسيارات المسرعة في الظلام.
وبعد أن تنطفئ إنارات المحلات التجارية الواقعة على الطريق العام يعم الهدوء البشري ويقبع الجميع في منازلهم، خاصةً بعد سلسلة الضحايا التي سقطت على الطريق.
وكانت الضحية الأخيرة لطريق الموت، فتى في عمر الزهور، لتتصاعد وتيرة مطالب سكان المنطقة، وأبرز المطالب إنارة الطريق العام الذي أصبح هاجسهم الأول وحلمهم الذي طال انتظاره، ممنين أنفسهم بالاستجابة لهم بعد أن تحولت المنطقة إلى محافظة مستقلة بسبب الظلام الذي تغرق فيه.
وأكد إبراهيم الشاعري، أحد سكان بحرة خص، في تصريحات إلى “المواطن“، أن مطالب أهالي المحافظة ليست بالجديدة، وتم نشر مطالبتهم لإنارة الطريق الرئيسي عام ١٣٨٣هـ في الصحف المحلية، ولكن بعد كل هذه السنين تعود نفس المطالب، مقترحًا استخدام مصابيح الطاقة الشمسية لحل المشكلة.