ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال على الأهلي الأجواء الصيفية تبدأ في الظهور تدريجيًّا خلال مايو رحلة تاريخية لطائرة F-16 بقيادة الذكاء الاصطناعي بدون تدخل بشري القادسية يصعد رسميًّا لـ دوري روشن 2024/ 2025 الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع فوز ثمين لـ كريستال بالاس ضد مان يونايتد برباعية قصة إصابة شاب بالشلل والجلطة بنادي رياضي بسبب الهرمونات القبض على مواطن حرض بالاعتداء على الآخرين في نجران هاتف آيفون 15 برو ماكس يتصدر مبيعات الهواتف الذكية وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
دخلت إلى منزلها، ونالت قسطًا من الراحة، بعدما تركت ابنتيها حبيستان في السيارة، المركونة تحت الشمس الحارقة، أيُّ أمٍّ هذه وكيف سيكون عقابها؟!
تساؤل طرحه أميركيّون الثلاثاء، إثر تداول أنباء محاكمة سينثيا ماري راندولف (24 عامًا) في ويثيرفورد بولاية تكساس الأميركية، والتي قتلت ابنتيها، بغية تدخين سيجارة مخدّرة.
وبيّن النشطاء، الذين رصدت “المواطن” آراءهم، أنَّ “تلك المرأة تجرّدت من إنسانيّتها لتعاقب طفلتين؛ الكبيرة منهما عمرها عامان والصغيرة عام واحد، عبر احتجازهما في سيارة ساخنة، حيث كانت درجة الحرارة في ذلك اليوم تبلغ 35.5 درجة مئوية، كإجراء تأديبي وعقابي”.
واستغرب النشطاء، كيف تركت راندولف ابنتيها تعانيان من حرارة الجو، فيما دخلت إلى بيتها ودخنت الماريغوانا، وأخذت قسطًا من الراحة دام حوالي 3 ساعات، في وقت كانت الطفلتان تتعرضان لأشعة الشمس الملتهبة والحارقة، مؤكّدين أنّها تجرّدت من إنسانيتها، وحسّها الفطري بالأمومة، من أجل جرعة مخدّرة.
ورأى الأميركيون، أنَّ هذه السيّدة تستحق عقاب الإعدام بالكرسي الكهربائي، لتذوق طعم معاناة الملاكين البريئين، قبل أن تفيض روحاهما، محذّرين من انتشار المواد المخدّرة في متناول الجميع، مطالبين بحملة قانونية لتقنينها، والتصدّي للمشاكل الاجتماعية التي تخلّفها.