الأخدود والرائد لا يعرفنا التعادل
قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11188 نقطة
طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة تبوك حتى الـ7 مساءً
السفير الصالح يتفقّد صالة مبادرة طريق مكة في مطار محمد الخامس
المياه تدعم الموسم السياحي في عسير بمشروعين كُلفتهما 60 مليون ريال
717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
أعلن الكاتب والمحلل الاقتصادي المعروف سليمان المنديل توقفه نهائياً عن كتابة مقاله الأسبوعي الذي جاء يحمل عنوان “إلى لقاء” بصحيفة الجزيرة؛ بسبب ما وصفه ببطء حركة الإصلاح الاقتصادي، والإداري.
وجاء قرار المنديل بالتوقف عن الكتابة بعد سبع سنوات تنقل فيها بين أكثر من صحيفة، موضحاً أنه شعر بأن معشر الكتّـاب، أصبحوا عرضة لتكرار أنفسهم، فالقضايا المعيشية الملحة مثل قضايا توفير السكن للمواطنين ومعالجة مشاكل البطالة هي هي كما كانت، وأسلوب المعالجة بطيء جداً جداً.
وقال المنديل إن مشاكل البلد ليست مادية وإنما مشاكل إدارية في تأخير تنفيذ الإصلاحات الإدارية، والاقتصادية المطلوبة، وذلك بسبب مرحلة السبات الطويلة!
يذكر أن نائب رئيس تحرير صحيفة الجزيرة فهد العجلان كان قد كتب مقالاً استباقياً يوم الخميس الماضي دعا فيه المحلل الاقتصادي إلى العدول عن قراره في التوقف عن الكتابة بعد قراءته لمقال أرسله المنديل للجريدة لنشرها في عدد اليوم الإثنين.
وحاول العجلان الضغط على المنديل لعله يستبدل مقاله، ولكن دون جدوى.
وجاء مقال العجلان بعنوان “سليمان المنديل.. التوقف عن الكتابة” اعتبر فيه توقف الكاتب خسارة كبيرة وذلك لخبرته الكبيرة في الميدان الاقتصادي مختلفاً معه في مبرراته ومعتبراً توقفه لهذه الأسباب ضعفاً سيولد إن تكرر مع غيره من الكتاب وبنفس الأسباب فراغاً في الطرح الجاد.
وأكد العجلان أن المجتمع في أمس الحاجة إليه في هذه الفترة من الربيع الصحفي. طالباً من الكاتب أن يطلب مقاله الذي سلمه بعنوان “إلى لقاء” واستبداله بآخر بعنوان “إلى تواصل”، إلا أن المنديل أصر على موقفه.
فهد معارك
قرار جريء وشجاع عله يلفت نظر المسؤولين المنومين !
عثمان ابراهيم العثمان التميمي
الفساد طال أكبر شركة بترول فماذا بقي……
هارون الرشيد
ارجوك لا تتوقف