كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تحدثت صحيفة “ذا ناشيونال” الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، عن زيارة الأمير سلمان بن عبدالعزيز -ولي العهد- إلى الهند، والتي وصلها أمس الأربعاء لمدة (3) أيام.
وأشارت الصحيفة إلى أن زيارة ولي العهد لنيودلهي، جاءت لتوقيع عديد من الاتفاقات الأمنية والتجارية وفي مجال الطاقة، خصوصاً مع العلاقات المتنامية بين البلدين؛ حيث توفير السعودية ودول الخليج ما يقارب (60%) من متطلبات الطاقة في الهند، كما تعتبر دول الخليج أكبر شريك تجاري للهند بنسبة (26%) من التجارة الخارجية للهند.
ونقلت الصحيفة تصريحاً لأحد المحللين الهنود، وهو كبير تانيجا -باحث بمؤسسة بحثية مقرها شيناي في معهد تاكشاشيلا- حيث قال: تحول المملكة للهند، ربما يمتد لسنوات لاحقة، فهم يريدون توسيع التعاون إلى ما هو أكبر من توفير الطاقة؛ حيث يسعون -بنشاط الآن- للاستثمار- وأنهم يريدون شراكة استراتيجية، مضيفاً أن احتياجات التنمية المتبادلة لدينا، تعطي بعداً جديداً لهذه العلاقة.
وأكد سيد أكبر الدين -المتحدث باسم وزارة الشؤون الخارجية الهندية: نحن بحاجة إلى الطاقة من جميع المصادر، وكذلك الاستثمارات، وعلى جانب آخر؛ لدينا من الشباب والعمالة ما يستطيع أن يوفر تلك الخدمات لنمو البلدان الحليفة.
وقال السيد تانيجا، إن هناك خطاً دقيقاً في علاقة الهند، مع منافسي المملكة العربية السعودية، مثل إيران؛ حيث تتزامن زيارة الأمير سلمان للهند، مع زيارة لجواد ظريف وزير الخارجية الإيراني.
وشدد تانيجا على أن توافد المسؤولين في السعودية، وإيران على الهند، يظهر –بوضوح- مدى أهمية مكانة الهند الإقليمية للمنطقة.