شيروود: ليفربول في طريقه لبيع محمد صلاح رونالدو يسعى لتعزيز صدارته لهدافي دوري روشن عارف لمسؤولي الاتحاد: يجب رحيل غاياردو دون تردد تزامنًا مع الذكرى الثامنة لرؤية 2030.. جهود مثمرة وخطوات تطويرية للنهوض بقطاع التنمية الاجتماعية حكام مباريات اليوم في ختام الجولة الـ29 بدوري روشن الرائد والاتفاق يسعيان لاستعادة التوازن بالأرقام.. روماينيو يخذل جماهير الاتحاد حالة مطرية على نجران تستمر حتى منتصف الليل إعادة فتح التسجيل في منتج تطوير الخريجين “تمهير” بشروط محدثة تردد القناة الناقلة لمباراة وست هام وليفربول
مكتبة تحتضن كتب ومخطوطات نادرة تعود لمئات السنين، ومعارف وخبرات في شتى المجالات.. إنها مكتبة الحرم المكي التي تعتبر أحد أهم المعالم الثقافية بمنطقة مكة المكرمة.
ومكتبة الحرم المكي من أقدم المكتبات في العالم الإسلامي، وأنشئت في عام 160 هجرية بأمر من الخليفة العباسي محمد المهدي، في صحن المسجد الحرام بالقرب من الكعبة المشرفة.
وكان الهدف من المكتبة حفظ المصاحف والكتب العلمية التي تخص المسجد الحرام، وفي عام 1262، أمر السلطان العثماني عبدالمجيد الأول بإصلاح القبة التي تحوي المكتبة وأطلق عليها المكتبة المجيدية.
وظلت المكتبة في موضعها بصحن الحرم المكي مدة 40 سنة، قبل أن تنتقل إلى باب الدربية، أحد أبواب المسجد الحرام، في بناية تعرف بدار الحديث.
ولم تثبت المكتبة في مكانها طويلًا حيث تغير مقر المكتبة من باب الدربية إلى أكثر من مكان، ولكنه استقر في شارع العزيزية بمكة المكرمة، بانتظار نقلها بشكل دائم إلى صرح جديد بجوار الحرم المكي، ضمن مشروع هندسي وحضاري ضخم ضمن التوسعة الثالثة للحرم المكي.
وللمكتبة فرع صغير داخل الحرم المكي يوفر خدماته لطلاب العلم وزوار بيت الله الحرام، إلى حين تجهيز المقر الدائم.
وتضم المكتبة 15 قسمًا يخدم القراء والباحثين لمساعدتهم للوصول إلى المعلومات المتوفرة بالمكتبة من كتب ومخطوطات نادرة ودوريات ودروس وخطب صوتية وأقسام للنساء والأطفال.