كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أيام التشريق ثلاثة في العدد، يقضيها حجاج بيت الله الحرام على صعيد منى ابتداءً من اليوم بعد أن باتوا فيها الليلة الماضية استعدادًا لرمي الجمار الثلاث، أو يقضون يومين لمن أراد التعجل، مصداقاً لقوله تعالى: (( وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنْ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)).
أيام التشريق لم يرخص فيها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الصومَ إلا مَن عجز عن هدي التمتع أو القران، وذلك عملاً بالحديث الذي رواه البخاري في صحيحه عن عائشة وابن عمر رضي الله عنهما أنهما قالا: ( لم يرخص في أيام التشريق أن يصمن إلا لمن لم يجد الهدي ).
فالحاج يبدأ من اليوم رمي الجمرات الثلاث بدءاً من الصغرى ثم الوسطى ثم الكبرى بسبع حصيات لكل جمرة، يكبر مع كل حصاة، ويدعو بما شاء بعد الصغرى والوسطى مستقبلًا القبلة رافعاً يديه، ويتجنب مزاحمة ومضايقة إخوانه المسلمين، بحسب واس.
وإذا رمى الحاجُ الجمارَ يوم غد ” ثاني أيام التشريق ” كما فعل في اليوم الأول أباح الله جل وعلا له الانصراف من منى إذا كان متعجلاً وهذا يسمى النفر الأول، وبذلك يسقط عنه المبيت ورمي اليوم الأخير بشرط أن يخرج من منى قبل غروب الشمس، وإلا لزمه البقاء لليوم الثالث.
وفي اليوم الثالث من أيام التشريق يرمي الحاج كذلك الجمرات الثلاث كما فعل في اليومين السابقين، ثم يغادر منى إلى مكة ويطوف حول البيت العتيق للوداع ليكون آخر عهده بالبيت امتثالاً لأمره صلى الله عليه وسلم الذي قال ( لا ينفرن أحدكم حتى يكون آخر عهده بالبيت )، وفي ترك طواف الوداع دم لأنه واجب، ولا يُعفى منه إلا الحائض والنفساء ثم الرحيل من مكة.