صدور نتائج أهلية الضمان الاجتماعي
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
انطلاق بطولة المملكة للمصارعة الشاطئية بجازان
الفريق البسامي يتوّج منتخب “الأمن البيئي” ببطولة وزارة الداخلية لكرة القدم 2025
حرس الحدود يستقبل أولى رحلات سفينة الكروز السياحية “أرويا”
جدة تجهّز أسطول الفورمولا 1 على شواطئ البحر الأحمر لأول مرة
وظائف شاغرة لدى مجموعة ديافيرم
إغلاق البيت الأبيض بعد حادثة إطلاق نار
السوق المالية تفتح السوق الموازية لفئات جديدة من المستثمرين
قدمت صحيفة “ديلي ستار” البريطانية سيناريو عسكريًا مستبقًا لإمكانية اندلاع صراع عسكري بين الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الشمالية في المستقبل القريب، حيث توقعت أن تكون ولاية لوس أنجلوس الأميركية والعاصمتان الكورية الجنوبية واليابانية، سيول وطوكيو، هي المناطق الأكثر تضررًا من استخدام بيونغ يانغ لقدراتها النووية بشكل رئيسي.
وقال الخبير العسكري هاري كازيانز، مدير الدراسات الدفاعية في مركز المصلحة الوطنية “إن أي عمل عسكري على كوريا الشمالية سيكون له عواقب وخيمة على الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان.”
وأضاف أنه في الوقت الذي تستطيع فيه الولايات المتحدة القضاء على مساحات كبيرة من القواعد النووية لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، غير أن مخاطر العمل العسكري ضد بيونغ يانغ ستكون مرتفعة للغاية، حتى وإن كانت واشنطن قادرة عسكريًا على إنهاء أي خطر نووي لكوريا الشمالية بنسبة كبيرة.
وأشار الخبير العسكري إلى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لن تقدم على أي عمل عسكري ضد كوريا الشمالية، دون التأكد من القضاء على كافة قدراتها النووية بنسبة 100%، لأنه في حال نجاح بيونغ يانغ في الإفلات ببعض قدراتها، فإن ذلك يعني أنها ستوجه ضربة نووية مدمرة لكوريا الجنوبية واليابان وبعض الولايات الأميركية على رأسها لوس أنجلوس، مع توقعات بإسقاط أكثر من 200 ألف شخص في تلك الضربات.
وتحدث كازيانز عن السيناريو التوقعي للحرب، حيث أكد “أن في حالة نجاة زعيم كوريا الشمالية بسلاح نووي أو اثنين، فإنه سيوجه أحدهما إلى سيول في كوريا الجنوبية، وسوف يطلق الآخر على طوكيو في اليابان أو لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأميركية”.
يذكر أن بيونغ يانغ، أعلنت منذ أيام قليلة عن نجاحها في تصنيع قنبلة هيدروجينية ذات قدرات تدميرية هائلة، الأمر الذي أثار مخاوف واضحة حيال إمكانية اندلاع حرب في منطقة شرق آسيا.