تدشين مشروع الحافلة الرقمية الذكية في حفر الباطن
أعراض خشونة مفاصل الركبة وأسبابها
محافظ الأحساء يرعى توقيع اتفاقيات إستراتيجية لجمعية زهرة ويكرّم الجهات الداعمة
ضبط مخالفين لممارستهما صيد السمك بدون تصريح في ينبع
تعليم الرياض يستقبل 1200 مشروع طلابي للمشاركة في إبداع 2026
محاضرة توعوية للمشاركين في مبادرة المشي بحي طويق في الرياض
نموّ مُتسارع لأنشطة القطاع السياحي في المدينة المنورة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء الرغبات في الاستثمار بـ 3 متنزهات وطنيّة بنجران
ارتفاع الرقم القياسي لتكاليف البناء في السعودية 0.7% خلال سبتمبر
تنبيه من الأمن السيبراني بشأن تحديثات أمنية على منتجات HP
ذكريات الطفولة تظل محفورةً داخل ذاكرة الإنسان مهما بلغ به العمر ومهما أتعبته مشاغل الحياة، إذ فيها يجد متعته وبها يستعيد لحظات جميلة.
هاشتاق حلق في الترند السعودي صباح اليوم بعنوان “ذكرياتك أيام الدراسة قبل” استرجع خلاله المغردون أسعد اللحظات وأطرفها، واستعرضوا قصصاً وبطولات خيالية في عمر الزهور.
اعتبر العديدُ من المغردين أن ذكريات الدراسة لا تُنسى، فهي محفورة في الوجدان يستدعونها بين الحين والآخر.
في البداية قالت “ماجدولين”: أتذكر أول يوم في الدراسة حين رافقني أبي – رحمه الله – وانتظر طابور الصباح حتى دخلنا الفصول.. يوم لا ينسى.
وقال محمد السحيمي: الله على تلك الأيام كم هي جميلة بكل تفاصيلها .. لذات لم نكن نشعر بها .. الآن احسسنا انها كانت قمه السعاده بأشياء بسيطة.
واستذكرت “راء” كيف كانت تخدع المعلمين من خلال إيهامهم بأنها قامت بعمل الواجبات لكنها نسيت إحضار الكراسة، مؤكدة أن هذه الحيلة يكاد يُجمع عليها الجميع.
وقال “هاجد”: “كنت الطالب المميز، لا راعي تهريب ولا راعي خربطه !”
بينما استذكر “مدرعم الأصلي” معاملة معلمه الفلسطيني وكيف كان يرد عليها بقوله” كان معلم الرياضيات يضربني داخل الحصة وكنت أنتقم من ابنه زميلنا في الصف في نهاية اليوم”.
أما “أماني” فقالت إنها لم تكن تسمح لأحد بأن يغش منها مطلقًا وكانت كلما رأت حالة غش تقوم بالإبلاغ عنها ليتم معاقبة زميلاتها.