دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
مصر تبيع سندات بـ 24 مليار جنيه
كرست “راشيل مورتون” حياتها بالكامل لإنقاذ أيتام الأفيال في أدغال زامبيا ولتمريضهم والعناية بهم معتبرة نفسها أمًّا بديلة لهم.
وكانت الشابة البريطانية راشيل قد تخرجت من قسم علم الأحياء بتشيلمسفورد، وتبلغ من العمر 33 عاماً وهي مولعة بالحيوانات وبالفيلة بشكل خاص.
وأكثر ما يؤلمها هو تعرض الفيلة للصيد غير القانوني للحصول على لحومها والعاج الخاص بها دون حتى الالتفات إلى كونهم يقتلون الفيلة الأمهات؛ مما يعني الموت المحقق لأطفالهم.
وتموت الفيلة الصغيرة بعد وفاة أمهاتها ليس فقط لأنها لا ترضع مرة أخرى بل بسبب الصدمة النفسية التي تتعرض لها بعد فقدانها الأمان والحب.
وتقول راشيل إن ذلك دفعها إلى ترك بلادها خصيصاً لتوفر لتلك الكائنات المسكينة ما حُرموا منه ولتجلبهم مرة أخرى إلى برّ الأمان، وهي تعمل في مشاريع لإنقاذ الحيوانات منذ 2008 في جميع أنحاء العالم والآن تولي كل اهتمامها لدار الأيتام الخاصة بالفيلة.