التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
كشفت دراسة علمية حديثة، أشرف عليها باحثون فرنسيون، عن أن المواد الكيميائية في حبر الوشم “التاتو” تدخل في مجرى الدم وتتراكم في الغدد الليمفاوية، وقد تسبب انتفاخها؛ وبالتالي تعرقل قدرتها على مكافحة العدوى.
ووفقًا لموقع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أوضح الباحثون أن جزيء ثاني أكسيد التيتانيوم الكيميائي، الذي يضيف الألوان إلى حبر الوشم، قد سبق ربطه بالسرطان والحكة وتأخر شفاء الجروح.
وقال مؤلف الدراسة “هيرام كاستيلو” من مركز الإشعاع السنكروترون الأوروبي في فرنسا: “عندما يريد شخص ما الحصول على الوشم، فإنه غالبًا ما يكون حذرًا جدًّا في اختيار المكان والشخص الذي يرسم له، مع التأكد من أن الإبر معقمة ولم تستخدم سابقًا”.
ولتأكيد نتائج الدراسة، استخدم الباحثون أشعة إكس قوية لتحديد ثاني أكسيد التيتانيوم والمعادن الثقيلة الموجودة في الجلد بعد الوشم وعينات الأنسجة في الغدد الليمفاوية.
وعلى الرغم من وجود جسيمات ذات أحجام مختلفة في الجلد، إلا أن شظايا ثاني أكسيد التيتانيوم المجهرية موجودة بمستويات عالية جدًّا في الغدد الليمفاوية، ما قد يؤدي إلى تورمها.
ويعتقد الباحثون أن الجسيمات يمكن نقلها في الدم أو تغمرها الخلايا المناعية، وهذا الترسيب قد يسبب تضخم العقد الليمفاوية، ما يضعف قدرتها على مكافحة العدوى وبالتالي ارتفاع فرص الإصابة بالسرطان، ونشرت نتائج الدراسة في مجلة التقارير العلمية.