زامبيا تقر خطة إصلاح اقتصادي لـ 3 سنوات
طرح المزاد الإلكتروني للوحات المميزة عبر أبشر اليوم وغدًا
مشاهد إيمانية تسكن القلوب وسكينة تغمر المكان في أطهر البقاع
هونج كونج تُصدر أعلى تحذير مع اقتراب ويبا
مدّ أحمر غير مسبوق يقتل آلاف الكائنات البحرية في أستراليا
رياح شديدة السرعة على عددٍ من محافظات مكة المكرمة
المدينة المنورة.. إرثٌ جيولوجي يمتد إلى أعماق التاريخ
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وشبه انعدام مدى الرؤية بعدة مناطق
القبض على أطراف واقعة اعتداء ظهروا في محتوى مرئي متداول بحائل
رئاسة المسجد النبوي تعقد المجلس الأول لحلقات القرآن والمتون العلمية
صورة مشرقة، شهدها الوطن احتفالاً باليوم الوطني الـ 87، صورة من الحب والوفاء والانتماء واللحمة، اجتمعت خلف قول واحد “كلنا سلمان كلنا محمد”. نعم فهذه هي السعودية، بمكوّناتها المتنوعة، تدرك معنى الوطن، وثراء كل حبّة رمل فيه، يتجسّد في أعين المواطنين، عشقًا لترابه الغالي.
المواطنون، الذين خرجوا في أبهى صورة ، احتفالاً باليوم الوطني، في ذكراه السابعة والثمانين، سطروا أجمل صور الفرح والاحتفال، حيث اتّحدت قلوب أكثر من 25 مليون إنسان، على حب هذه الأرض الطاهرة، والقيادة الحكيمة، التي وفرت سبل العيش الكريم للمواطن والمقيم.
القلوب هنا والأعين والحناجر كلّها هتفت عشقًا للوطن، الذي في كنفه يبنى الإنسان، ويكرم، في مشهد حمل رسالة الانتماء واضحة جليّة، وقهر الأعداء بصرخة قوية، ليكون اليوم الوطني، يوم شموخ وعزٍّ وإباء وتحدٍّ وافتخار، يوم يخلّد حب الوطن، ويسطر الأمجاد في كتب التاريخ، لتشهد على حاضرنا المشرق ومستقبلنا الواعد.
اليوم الوطني، تجلى كيوم من أيام الخير والبركة والنصر والتمكين، بعدما أشرقت شمسه قبل 87 عامًا، ليكتب للأسرة السعودية تاريخ وحدتها وتلاحمها، على يد المغفور له ـ بإذن الله ـ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، الذي سعى إلى توطين أركان الدولة الفتية، باستتباب الأمن والأمان لهذه البلاد المترامية الأطراف، ونشر العقيدة الإسلامية الصحيحة ومنهج السلف الصالح، وعلى خطاه سار الأبناء، وصولاً إلى عهد الملك سلمان ـ أيّده الله ـ.
المواطنون، الذين جدّدوا بيعتهم للقيادة، الأطفال الذين تزيّنوا بألوان المملكة، المقيمون الذين ابتهجوا بالفرح وأعربوا عن المحبة والامتنان، حتى الشوارع التي تزيّنت بالأخضر، ورايات التوحيد، كلّها سطرت ملحمة وطنية جديدة، عنوانها الحب والسلام في أرض الإسلام الأولى.