40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
اعتبر عدد من الخبراء أن تصعيد شقيقة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، البالغة من العمر 28 عامًا إلى أعلى هيئة لصنع القرار في البلاد هو علامة على تعزيز موقفه من خلال جذب أهم أشخاصه إلى مركز السلطة.
وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، أن كيم يو جونغ قد عينت كعضو مناوب فى المكتب السياسي داخل حزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية، وهو الجهاز الحزبي الغامض الذي يتمتع بصلاحيات عالية حيث يقرر شؤون الدولة العليا.
وقالت مون هونج سيك، زميلة البحوث في معهد استراتيجية الأمن القومي: “نظرًا لأنها امرأة، فإن كيم جونغ أون لا يرى فيها تهديدًا أو تحديًا لقيادته”، مؤكدة أن “كما يقول المثل الدم أكثر سمكًا من الماء، وكيم جونغ أون يعتقد أن كيم يو جونغ يمكن الوثوق بها”.
على عكس عمتها، التي تمت ترقيتها إلى المكتب السياسي في عام 2012 بعد أن قضت أكثر من ثلاثة عقود في الحزب، ارتقت كيم يو جونغ إلى السلطة بوتيرة لم يسبق لها مثيل.
وظلت العمة كيم كيونغ هوي في موقعها السياسي منذ أن تم إعدام زوجها جانغ سونج ثايك، الذي كان يعتبر القائد رقم 2 في بيونغ يانغ، في عام 2013.
وتعتقد وكالة التجسس الكورية الجنوبية أن العمة الآن في مكان منعزل بالقرب من بيونغ يانغ، تخضع فيه للعلاج وفقًا لما ذكره مؤتمر صحفي في البرلمان بأغسطس.