محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
أرّقت ساعة النشاط، التي فُرضت في المنهج التربوي للعام الدراسي الجاري، نشطاء المجتمع، بين مؤيّد ورافض لها، إلا أنّهم اتّفقوا على أنّها بداية خارطة طريق، قرر الوزير الدكتور العيسى انتهاجه، بغية تغيير النمطية في تعليمنا العام.
وأكّد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين رصدت “المواطن” آراءهم عبر وسم “إلغاء ساعة النشاط”، مساء الاثنين، أنَّ “الرفض لا يأتي من فراغ، فساعة النشاط، مهمّة لنشأة صحية، وخلق مساحة للطالب ليكون متزن العقل والجسد”، لافتين إلى أنَّ “ممارسة النشاط البدني يوميًّا، تحفّز العقل على الإبداع والابتكار، والنشاط، وتتيح مساحة أكبر للفهم”.
وفي المقابل، أبدى بعض المغرّدين اعتراضهم على قرار ساعة النشاط، الذي فرضته وزارة التعليم، موضّحين أنَّ “وجود الأطفال في المدارس من الساعة 6:45 صباحًا وحتى الواحدة ظهرًا، بوجبة واحدة، يؤثّر سلبًا على صحّتهم العامة”.
وأشاروا إلى أنَّ “بعض الأطفال مصابون بمرض السكري، ووجودهم بوجبة غذائية واحدة، يؤذيهم، ويجبر أولياء أمورهم على زيادة جرعات الدواء”. فيما شدّد آخرون على أنَّ “فرض ساعة النشاط، كان قرارًا غير محسوب، لاسيّما أنَّ مباني المدارس ليست مؤهلة، وتفتقر للوسائل التنفيذية، فضلًا عن غياب الميزانية”.
يذكر أنَّ وزارة التعليم، اعتمدت الدليل التنظيمي لساعة النشاط غير الصفي بمدارس التعليم العام، مؤكّدة بذلك أنَّ قرار تطبيقها “لا رجعة فيه”.