كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
حذر دان سميث مدير معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام (سيبري)، من نتائج الفشل في تطبيق اتفاقية الحد من انتشار الأسلحة النووية في العالم.
جاء ذلك خلال محاضرة تناولت مجموعة واسعة من قضايا السلام والأمن في الشرق الأوسط واتجاهات الصراع العالمي تحت عنوان “اتجاهات الأمن العالمي والتهديد النووي: ما هي الردود الممكنة” أقامها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية أمس الأول في الرياض، وسط حضور كبير من المختصين بالشؤون السياسية والخبراء والأكاديميين وسفراء الدول الأجنبية والشخصيات العامة.
وقال: “رغم أن عدد الرؤوس النووية في العالم قد انخفض وبالتالي انخفض التهديد النووي إلا أن عدد الأسلحة النووية ارتفع مع انتشار الأسلحة النووية، وبصورة كبيرة مقارنة بالقرن الماضي، وهناك دول تسعى لامتلاك الأسلحة النووية مع استمرار تلك الأسلحة وتطوير الترسانات النووية.
ولفت إلى أن الدول الأعضاء الدائمة في مجلس الأمن تسعى للحد من الانتشار النووي، وفي عام هناك 2015م عقد مؤتمر دولي للحد من انتشار الأسلحة النووية وتم خلاله إحراز تقدم قليل في هذا الاتجاه.
وأشار إلى وجود إخفاق في تنفيذ الاتفاقية الدولية للحد من انتشار الأسلحة النووية وخاصة فيما يتعلق بالمادة السادسة منها ضمن اتجاه متصاعد لعدم الالتزام بهذه الاتفاقية وبالتالي زيادة التهديد النووي.
وأكد دان سميث أن اتجاهات الأمن العالمية غير مريحة على الإطلاق في الوقت الراهن، مبيناً أنه خلال العشرين عاماً الماضية بعد انتهاء الحرب الباردة منذ 1990م إلى 2010م أصبح العالم مكانًا آمنًا وقلت الصراعات المسلحة من 30% إلى 10% حول العالم، ولكن منذ 2011م ارتفعت مرة أخرى وتيرة الصراعات في العالم إلى 50%، وأيضاً الصراعات المسلحة تستمر فترات طويلة مقارنة بالماضي، فمنذ 50 عاماً كان الصراع يستمر إلى ما يقارب 10 سنوات أما الصراعات التي انتهت في 2014م فمتوسط فترة استمرارها 20 عاماً لذلك نجد الكثير من الصراعات المسلحة حاليًا مع استمراها فترة طويلة.