أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
ولي العهد يهنئ أنتوني ألبانيزي
النفط الأمريكي يتراجع بأكثر من دولار
بعد جراحة الـ 15 ساعة.. نجاح فصل التوأم الملتصق الإريتري أسماء وسمية
وظائف شاغرة لدى نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة معادن
حسمت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” الجدل السائد حول وجود كوكب تاسع في المجموعة الشمسية من عدمه، وهو الأمر الذي أثار نقاشًا عالميًّا في الأوساط العلمية حول ما إذا كان اكتشاف 2014 الذي أكد وجود هذا الكوكب بشكل رئيسي، غير أنه لم يستطع التعرف على مكانه أو مواصفاته.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن خبراء من وكالة الفضاء الأميركية أشاروا إلى وجود الكوكب التاسع بشكل رئيسي، مستخدمين تلسكوبًا مجهريًّا مصنوعًا بواسطة شركة “سوبارو” اليابانية لأغراض الاكتشافات الفضائية الموسعة، والتي على إثرها يتم تتبع حركات الكواكب والمجموعة الشمسية بشكل عام.
وقال الدكتور كونستانتين باتيجين، عالم الفيزياء الفلكية للكواكب في كالتك في باسادينا، الذي يقترب فريقه من إيجاد كوكب تسعة: “هناك الآن خمسة خطوط مختلفة من الأدلة الرصدية التي تشير إلى وجود كوكب تسعة”، مؤكدًا أن “يجب أن نأتي بخمس نظريات مختلفة لشرحهم”.
وكشفت النتائج التي توصل إليها أن كل المدارات البيضاوية التي تسير في نفس الاتجاه تميل 30 درجة بشكل منخفض، وباستخدام المحاكاة الحاسوبية للنظام الشمسي مع الكواكب التسعة المدرجة، أظهرت أن هناك أدلة رياضية على وجود المزيد من الأشياء مائلة في 90 درجة، الأمر الذي يعزز فرضية وجود كوكب تاسع.
وكان العلماء قد افترضوا خروج “بلوتو” من المجموعة الشمسية بشكل رسمي؛ نظرًا لعدم ملاءمته من حيث الحجم والتكوين إلى باقي عناصر المجموعة، وهو الأمر الذي أعقبه ظهور فرضيات بوجود كوكب تاسع بخلاف “بلوتو” الذي تم إقصاؤه من المجموعة الشمسية.