الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
أكد عميد كلية التقنية بالدمام أحمد الثنيان أن الكلية تتبع اللوائح الأساسية من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في الابتعاث، وترشح عدداً من المدربين كل سنة ويتم اعتمادهم من قبل المؤسسة.
وأوضح الثنيان أنه تم ابتعاث نحو 130 مبتعثاً خلال العامين الماضيين في نحو 7 تخصصات تقنية، مشيراً إلى أن مخرجات الكلية تعتمد على برامج تدريبية معدة مسبقاً تحوي عدداً من العناصر التي تمكن خريجيها من الإلمام بأساسيات المهن التي يتطلبها سوق العمل.
وبين أن الكلية لديها مسار آخر يلبي الاحتياجات التي يمكن إضافتها كمهارات إلى الخريجين، وذلك بالتنسيق الدائم والمستمر مع قطاعات الأعمال من خلال مركز خدمة المجتمع بالكلية الذي يسعى دوماً إلى سد احتياجات سوق العمل من خلال برامج تدريبية تقنية نوعية خاصة تحددها قطاع الأعمال. وبهذين الجناحين تكون مخرجات الكلية بنيت على احتياج السوق ومتطلباته.
وأبان الثنيان أن مفردات المناهج بالكليات تتوافق مع التوسع الكبير في مجال المعرفة حيث تدار العملية التدريبية من خلال مجموعة من المدربين المؤهلين الذين تلقوا تعليمهم التقني العالي الماجستير أو الدكتوراه في عدد من الجامعات العالمية في أمريكا وبريطانيا وأستراليا وغيرها من الدول، موضحاً أن المدربين هم من يطورون العملية التدريبية ويربطونها بما وصلت إليه مستجدات العمل المهني والتقني في قطاع الأعمال.
وأضاف عميد كلية التقنية بالدمام أن الكلية تسعى إلى تنمية الأبعاد الخمسة للشخصية وهي الفضول والرغبة في الاكتشاف مما ينتج عنه الإبداع، والضمير الحي ما ينتج عنه الوعي وضبط النفس, والقدرة على التخالط والاندماج في المجتمع, والثقة بالآخرين, والنظرة الإيجابية وغرس السلوكيات الشخصية لدى الفرد لرفع مستوى الاهتمامات والقدرات والمهارات وحسن التعامل وتنمية قدرات المتدرب الذاتية للالتحاق بسرب العمل المتطور، موضحاً أن الفهم الواقعي للأنظمة واللوائح هو ما يحكم الوظيفة في سوق العمل الحكومي والخاص.