القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
أكد المتحدث الرسمي بوزارة الشؤون البلدية والقروية، حمد بن سعـد العمر، أن الوزارة تتعامل مع الحيوانات الضالة، وفقًا لما تضمنته أنظمة وتعليمات صحة البيئة لمكافحة الحيوانات الضالة والعقورة والناقلة للأمراض، وكذلك الحيوانات الضارية التي عادتها الأذى والاعتداء على الناس وليس كل الحيوانات، ووفقًا لما تتلقاه من بلاغات وشكاوى من المواطنين.
وقال العمر، في بيان للشؤون البلدية والقروية: إنه “إشارة إلى ما أُثير مؤخرًا حول الإجراءات التي تتبعها الأمانات والبلديات مع الحيوانات الضالة، فإن دور الوزارة ممثلة في الأمانات والبلديات ينحصر في مكافحة الحيوانات الضالة والعقورة فقط، وليس كل الحيوانات، وهذا ما يجهله كثير من الناس”.
وأوضح العمر أن سبب الحصر يستند إلى عدد من فتاوى الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء، التي تقضي بجواز مكافحة الحيوانات العقورة والتي تنقل الأمراض، مثل “داء الكلب” وكذلك الحيوانات الضارية التي عادتها الأذى والاعتداء على الناس.
وأشار إلى أن ذلك يمتد للحيوانات التي تصول ولو لم تكن معروفة بالضراوة، على ألا تتعدى المكافحة إلى غيرها من الحيوانات مثل حيوانات الصيد والحراسة وغيرها.
وأكد أن الأمانات والبلديات سجلت حالات إصابات نتيجة تعرض العديد من الأسر والأطفال لهجوم من هذه الحيوانات الضالة.
الجدير بالذكر أن عددًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي دشنوا وسمًا باسم “تسميم الكلاب الضالة”، حمل موجة من الغضب، مطالبين من خلاله بإيجاد حلول واقعية أخرى.