مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
موجة حارة وأمطار ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
تطوير كبسولة للكشف المبكر عن سرطان المريء
من موسكو إلى قلب الرياض.. روسية تقع في حب لغة الضاد
إيجابيات العمل عن بعد وأثره على شكل السوق بالسعودية
العقود الآجلة لـ الذهب تصعد لمستوى قياسي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول ورياح على 4 مناطق
جثمان الطالب محمد القاسم يصل السعودية خلال ساعات
أكد المحامي محمد بن مساعد الدوسري، أن استقالة الحكومة الكويتية، أمس الاثنين، تأتي كأمر طبيعي بعد طرح الثقة في ثاني وزير منها، حيث تم طرح الثقة قبل ذلك بالوزير الشيخ سلمان الحمود ليأتي بعده الشيخ محمد العبدالله.
وأكد الدوسري في تصريح إلى “المواطن” أن هذه الاستقالة محاولة لإعادة ترتيب الصف الحكومي بعد أن أدركت الحكومة فقدانها للغطاء النيابي في مجلس الأمة، مع محاولة لإعادة نسج العلاقة مع القوى السياسية داخل المجلس، بما يضمن بقاء الحكومة الجديدة بعيدًا عن الاستجوابات.
وأضاف أن الحكومة الكويتية تسعى للاستقرار خلال الفترة المقبلة، خاصةً وأن الوضع الإقليمي فيه الكثير من التحركات والإشكاليات التي تطورت، وأيضًا بعد الخطاب الأميري في افتتاح دور الانعقاد الجديد لمجلس الأمة، والذي أشار فيه إلى تطورات الأوضاع الإقليمية وما قد ينتج من أخطار قد تؤثر على دول المنطقة، بالإضافة إلى تمرير عدد من القوانين التي تسعى لها الحكومة، سواء في الجانب الاقتصادي من خطتها أو في مسائل تعديل التركيبة السكانية المتعلقة بالوافدين، مع تأكيدها على استعجال بعض المشاريع المعلقة كمدينة الحرير وتطوير الجزر ومشاريع أخرى.
وأشار إلى أن قبول الاستقالة وإعادة تكليف الشيخ جابر المبارك، كما هو متوقع، سينتج عنه تعطيل أعمال المجلس، بحسب تصريحات رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم؛ ما يعني أن التشكيل الحكومي سيأخذ وقتًا قد يصل إلى شهر لإعادة ترتيب الصف الحكومي وتدوير بعض الوزراء، كما جاء في بعض التسريبات التي تناولتها الأخبار.