محكمة كامبريدج تقرر عدم خروج المتهم بقتل الطالب السعودي محمد القاسم بكفالة
طيران ناس يطلق 3 رحلات اسبوعية مباشرة بين الرياض ونيروبي اعتبارًا من 2 اكتوبر
4 أيام على إيداع حساب المواطن الدفعة الـ 93
بيئة جدة تسحب 92 عينة عشوائية من الخضار والفواكه للتأكد من سلامتها
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 440 كيلو قات في عسير
أكثر من 13 مليون محفظة استثمارية للأفراد بسوق الأسهم الرئيسة في الربع الأول 2025م
الملك سلمان وولي العهد يهنئان حاكم جامايكا
جهود التعقيم لا تتوقف لراحة وأمان الطائفين في المسجد الحرام
ترامب يرد على الصحفيين من سطح البيت الأبيض
ارتفاع أرباح فقيه الطبية 59% إلى 68 مليون ريال في الربع الثاني
سلطت إذاعة “فويس أوف أميركا”، الضوء على جهود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في إطار تحديث وتنويع مصادر الدخول الاقتصادية للبلاد، وإضافة لمسات خاصة على الطابع الاجتماعي للمملكة، بما يسهم في وضعها على طريق الحداثة والتطوير بشكل رئيسي، الأمر الذي يلقى إشادة واسعة في أنحاء العالم.
وقالت الإذاعة الأميركية خلال تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إن “كلارنس رودريغيز، التي قضت 12 عامًا كمراسل فرنسي في الرياض، وأصدرت مؤخرًا كتابًا يسمى “السعودية 3.0” عن تطلعات النساء والشباب في المملكة، أكدت أنها تعتقد أن انخفاض سعر البترول أجبر المملكة على تنويع مصادر اقتصادها، وهو الأمر الذي أدركه ولي العهد، وشرع في عمل الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية اللازمة لذلك”.
أشارت رودريغيز إلى أن الملك عبد الله، الذي توفي في عام 2014، بدأ حركة الإصلاح من خلال السماح للنساء السعوديات بالترشح لمجلس الشورى في البلاد والدخول إلى قوة العمل، ليصبحن محاميات ومصرفيات وعاملات في مجال المبيعات.
وأشادت الإذاعة الأميركية بتصريحات ولي العهد خلال مبادرة مستقبل الاستثمار التي احتضنتها الرياض خلال الأيام الماضية، والتي أكد خلالها أنه يحاول فقط “إعادة السعودية إلى الإسلام المعتدل الذي ساد” قبل الثورة الإيرانية عام 1979، مشيرًا إلى أن 70 % من السعوديين أصغر من 30 عاما، ولن تقضي المملكة 30 عاما أخرى تحت أفكار متطرفة.
والمشاريع التي تبلغ قيمتها مئات المليارات من الدولارات، هي من بنات أفكار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وهو صاحب خطة التغيير التي هي أساس برنامج الإصلاح “رؤية 2030”.
وسلطت وكالة الأنباء الفرنسية “AFP” من قبل، الضوءَ على ذكاء ولي العهد في اختيار الأمثال والنماذج المعروضة في المبادرة، حيث استخدم نسختين من الهواتف إحداها قديمة لشركة نوكيا السويدية، وأخرى حديثة للغاية من إنتاج “آبل”، وهو ما وجد صدى رائعا لدى الشباب، والذي بالفعل لديه شغف استخدام الهواتف بشكل عام، الأمر الذي مثل إشارة واضحة لحسن اختيار وجه المقارنة، لإثبات طموحات التغيير التي يأملها.