ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
قال دبلوماسيون في الأمم المتحدة إن الأخضر الإبراهيمي سيستقيل قريباً من منصبه كمبعوث خاص للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن دبلوماسي من إحدى الدول الأعضاء في مجلس الأمن قوله إن الإبراهيمي “يرغب فعلاً في الاستقالة ونحاول إقناعه بالبقاء في منصبه لبضعة أيام إضافية”.
وصرح دبلوماسي عربي للوكالة نفسها بأن “الجميع يعرفون أنه يرغب في الاستقالة والأمل في بقائه في منصبه ضئيل”.
وذكرت وكالة اسوشييتد برس نقلاً عن دبلوماسي آخر أن الإبراهيمي يرغب في الاستقالة لأن الجامعة العربية “تسير في اتجاه دعم المعارضة مما يعرقل مهمته للوساطة مع الحكومة السورية”.
وأضاف الدبلوماسي أن الإبراهيمي ضاق ذرعاً من انقسام مجلس الأمن حول الوضع في سوريا وكيفية حل الأزمة.
وكان الإبراهيمي عُين في منصبه في 17 أغسطس/ آب الماضي خلفاً لكوفي عنان الذي قدم استقالته.
وكانت شائعات حول استقالة الإبراهيمي انتشرت منذ أسابيع خصوصاً بسبب المأزق الذي وصل إليه النزاع السوري والانتقادات التي وجهت إليه من قبل السلطات والمعارضة في سوريا على حد سواء.
ونفى الإبراهيمي آنذاك استقالته ولكنه قال “عندما استيقظ كل يوم أفكر في أنني ينبغي أن استقيل. لكني لم أفعل حتى الآن. ربما أقدم استقالتي يوماً ما”.
وأعلن النظام السوري الأسبوع الماضي أنه سيوقف تعاونه مع الإبراهيمي كوسيط للجامعة العربية بعد أن قررت الأخيرة في نهاية مارس/ آذار منح مقعد سوريا للمعارضة.
ظهور نادر
وعلى صعيد أعمال العنف، وقع انفجار قرب جامع الأكرم في منطقة المزة نتج عن عبوة ناسفة ولم يعلن عن سقوط ضحايا، بينما أصيبت بعض السيارات بأضرار مادية بحسب مصادر رسمية.
وكانت عبوتان ناسفتان قد انفجرتا ظهر الأربعاء في شارع خالد ابن الوليد وساعة باب مصلى في دمشق، ما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة 28 آخرين إضافة إلى أضرار مادية في المكانين.
في هذه الأثناء، ظهر الرئيس السوري بشار الأسد بصورة مفاجئة وعلنية خلال زيارته لمحطة كهرباء وسط دمشق ضمن الاحتفالات بعيد العمال العالمي.
وقال الأسد إن “عمال سوريا برهنوا خلال الحرب التي تتعرض لها البلاد على أنهم سيكونون دائماً من عوامل قوة البلد على الرغم من مقتل المئات منهم في مختلف القطاعات على يد من وصفهم بالإرهابيين”.
ويأتي الظهور النادر للأسد في دمشق بعد يوم من مقتل 14 شخصاً وإصابة أكثر من مائتين في انفجار بمنطقة المرجة وسط دمشق.
غرسان الزهراني
الإبراهيمي والدابي وكوفي عنان لم يتركوهم يقوموا بعملهم
على الوجة الصحيحة بل يرسلونهم ليكونوا حسب الطلب الذي
ترضاه أوتمليه الصهيونية وراعيتها الملتزمة بأمنها علاوة
على دويلة حشرة نفسها كمندوب وتريد تنافس الكبار ولكن
االإبراهيمي لايقبل من يقول له أفعل كذا ولاتفعل كذا مثله
مثل من سبقه يريدون أن ينطبق عليهم المثل الذي يقول
(أرسل حكيما ولاتوصيه)فمعه حق إذا استقال من هذه المهمة.
وهم أيضا معهم حق لقد خسروا الأموال وفوقها ماء الوجه
فعلى من لايرد ان يكون هناك حل يرضي الجميع أن يفكر في
العواقب وما كل بيضاء شحمه يا أبو الحصين….شكرا.