كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
نشبت مشاجرات بالأيدي في برلمان فنزويلا أمس مما أسفر عن إصابة عدد من النواب خلال جلسة حامية حول النزاع على انتخابات الرئاسة في البلاد.
وقالت المعارضة إن سبعة من نوابها تعرضوا للهجوم وأصيبوا أثناء احتجاجهم على قرار منعهم من الحديث في الجمعية الوطنية (البرلمان) بسبب رفضهم الاعتراف بفوز الرئيس نيكولاس مادورو بانتخابات يوم 14 إبريل.
وألقى نواب الحكومة باللوم على خصومهم “الفاشيين” في إثارة العنف الذي عكس الوضع السياسي المضطرب في فنزويلا العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بعد وفاة الرئيس الاشتراكي هوجو تشافيز الشهر الماضي.
وأشار مادورو إلى الواقعة قائلاً “نعلم أن المعارضة جاءت لإثارة العنف.. يجب ألا يتكرر هذا”.
وهزم مادورو البالغ من العمر 50 عاماً والذي اختاره تشافيز لخلافته مرشح المعارضة انريكي كابريليس بفارق 1.5 نقطة مئوية. ورفض كابريليس (40 عاماً) الاعتراف بفوز مادورو وأشار إلى آلاف التجاوزات في العملية الانتخابية وقال إن الانتخابات “سرقت”.
ونشب العراك بعد أن أقرت الجمعية الوطنية التي تسيطر عليها الحكومة إجراءً يحرم نواب المعارضة من الحق في الحديث بالبرلمان إلا بعد أن يعترفوا بمادورو رئيساً للبلاد.
مشجع قديم
هههههههههههههههه كذا الدمقراطيه ولا بلاش