الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
ترامب يصل إلى إسرائيل ويؤكد: الحرب انتهت في غزة
إطلاق سراح 1966 أسيرًا فلسطينيًا اليوم.. والجيش الإسرائيلي يتسلم 7 رهائن
ارتفاع أسعار النفط
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 7 مناطق
علاج أمراض الدماغ بجزيئات الذهب
نشبت مشاجرات بالأيدي في برلمان فنزويلا أمس مما أسفر عن إصابة عدد من النواب خلال جلسة حامية حول النزاع على انتخابات الرئاسة في البلاد.
وقالت المعارضة إن سبعة من نوابها تعرضوا للهجوم وأصيبوا أثناء احتجاجهم على قرار منعهم من الحديث في الجمعية الوطنية (البرلمان) بسبب رفضهم الاعتراف بفوز الرئيس نيكولاس مادورو بانتخابات يوم 14 إبريل.
وألقى نواب الحكومة باللوم على خصومهم “الفاشيين” في إثارة العنف الذي عكس الوضع السياسي المضطرب في فنزويلا العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بعد وفاة الرئيس الاشتراكي هوجو تشافيز الشهر الماضي.
وأشار مادورو إلى الواقعة قائلاً “نعلم أن المعارضة جاءت لإثارة العنف.. يجب ألا يتكرر هذا”.
وهزم مادورو البالغ من العمر 50 عاماً والذي اختاره تشافيز لخلافته مرشح المعارضة انريكي كابريليس بفارق 1.5 نقطة مئوية. ورفض كابريليس (40 عاماً) الاعتراف بفوز مادورو وأشار إلى آلاف التجاوزات في العملية الانتخابية وقال إن الانتخابات “سرقت”.
ونشب العراك بعد أن أقرت الجمعية الوطنية التي تسيطر عليها الحكومة إجراءً يحرم نواب المعارضة من الحق في الحديث بالبرلمان إلا بعد أن يعترفوا بمادورو رئيساً للبلاد.
مشجع قديم
هههههههههههههههه كذا الدمقراطيه ولا بلاش