بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
رغم مرور قرابة العشر سنوات على وقوع كارثة سيول جدة إلا أنها لا تزال حاضرة في ذهن أبناء الوطن الشرفاء المتمسكين بالأمل في أن يتم محاسبة المتورطين مهما طال الزمن.
بعد إعفاء عادل فقيه من منصبه كوزير للاقتصاد أمس بناء على أمر ملكي كريم، ظهرت قضية سيول جدة على السطح من جديد حيث كان فقيه أمين مدينة جدة وقتها.
ففي 7 مارس 2005 تم تعيين عادل فقيه في منصب أمين عام جدة واستمر في هذا المنصب حتى أغسطس 2010 وخلال هذه الفترة وقعت كارثة سيول جدة والتي راح ضحيتها قرابة الـ500 شخص ما بين قتيل ومفقود.
وفي 25 نوفمبر 2009 وقعت كارثة سيول جدة التي وصفها مسؤولون في الدفاع المدني – في حينه – بأنها الأسوأ منذ 27 عاما حيث أدت الفيضانات إلى وفاة 116 شخصا وأكثر من 350 في عداد المفقودين.