لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
عقدت كتلة المستقبل النيابية اجتماعًا طارئًا، مساء اليوم، في بيت الوسط، برئاسة الرئيس فؤاد السنيورة، ناقشت فيه المستجدات المتصلة بالأوضاع السياسية وعودة الرئيس سعد الحريري إلى بيروت.
وأكدت الكتلة في بيان لها على:
أولًا: تدين كتلة المستقبل النيابية أية حملات تستهدف المملكة العربية السعودية وقيادتها وتعتبر هذه الحملات جزءًا من مخطط لتخريب الاستقرار الوطني، وهي تشدد في هذا الشأن على العلاقات الأخوية مع المملكة، وترفض المزايدة عليها وعلى الرئيس الحريري بمحبتها والوفاء لدورها التاريخي في دعم لبنان.
ثانيًا: إن الكتلة إذ تؤكد من جديد، رفضها القاطع للتدخل الإيراني في شؤون البلدان العربية الشقيقة، وتعتبره عاملًا من عوامل تأجيج الفتن والصراعات والحروب في منطقتنا، فإنها تدين الاعتداءات التي تستهدف المملكة من قبل أدوات إيران في اليمن وغيرها، وتدعو إلى كبح هذه الاعتداءات والتدخلات، وتطالب بموقف عربي جامع، من السياسات الإيرانية يحمل إيران تبعات ومخاطر ما تقوم به.
ثالثًا: تجدد الكتلة وقوفها وراء قيادة الرئيس سعد الحريري، وهي تنتظر بفارغ الصبر عودته إلى لبنان، لتحمل مسؤولياته الوطنية في قيادة المرحلة وحماية الوطن من المخاطر الداهمة.
يذكر أن كتلة المستقبل في البرلمان اللبناني، أعلنت تأييدها لرئيس الوزراء سعد الحريري، عقب إعلان الأخير تقديم استقالته.
وكان الحريري قد عُين رئيسًا للوزراء أواخر عام 2016، وقاد حكومة وحدة وطنية مؤلفة من 30 حقيبة، واشتملت على وزراء من حزب الله الموالي لإيران وبدعم الرئيس السوري بشار الأسد.
وأعلن رئيس الوزراء اللبناني استقالته، السبت الماضي، وانتقد بشدة في كلمة متلفزة من الرياض إيران وحزب الله اللبناني لما وصفه بالتدخل في الشؤون العربية، وقال: إن “أيدي إيران في المنطقة ستقطع”.
وقال: “أعلن استقالتي من رئاسة الحكومة اللبنانية مع يقيني بأن إرادة اللبنانيين أقوى، وسيكونون قادرين على التغلب على الوصاية من الداخل والخارج”.