فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
القوات البحرية تعوِّم في أمريكا أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق
بعد الحالة المطرية أمس.. الأرصاد: لا صحة لبعض مقاطع غرق مواقع بالرياض
مثلث الشتاء.. مشهد فلكي يُزيّن سماء السعودية والعالم العربي الليلة
150 محطة رصد تُسجّل هطول الأمطار في 11 منطقة والرياض الأعلى كمية بـ47,0 ملم
ضبط مخالف أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بمحمية طويق
اكتشافات أثرية جديدة في دادان تسدّ الفجوة الزمنية بين الفترتين النبطية والإسلامية
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
نجح فريق جراحي متخصص في مستشفى خيبر العام، في إنهاء معاناة طفل يبلغ من العمر 12 سنة جراء تعرضه لحادث مروري، حيث وصل إلى قسم الطوارئ فاقدًا جزءًا من الوجه مع جروح متعددة بالوجه والأطراف والحاجب الأيمن وجرح عند الفم، وجرى على الفور إخضاع الطفل للأشعة والفحوصات الطبية وتقرر إجراء عملية جراحية لترميم الوجه وإعادة الأجزاء المفقودة من الوجه وخياطة الجروح الغائرة، حيث استغرقت 90 دقيقة، وتكللت بالنجاح – ولله الحمد – ويتمتع الطفل حالياً بصحة جيدة وتم السماح له بمغادرة المستشفى.
يذكر أن مستشفى خيبر العام الذي تبلغ سعته السريرية 100 سرير، يشهد تزايداً مستمراً في أعداد المراجعين نظراً لموقعه على الطريق الدولي المدينة المنورة – تبوك، حيث رصدت إحصائيات العام 1438هـ استقبال الطوارئ لـ 114856 مراجعًا.
من جانب آخر وفي نقلة نوعية تهدف “الصحة” من خلالها للوصول إلى جميع الفئات المستهدفة بمختلف شرائحهم، فقد أطلقت الوزارة مؤخراً أول عيادة للمرأة والطفل في المجمعات التجارية، وذلك بمركز حياة مول الرياض، حيث تهدف المبادرة إلى تفعيل المشاركة المجتمعية والتعاون بين الصحة والمجتمع، وتقديم الخدمات الصحية وإتاحتها في الأماكن العامة، إضافة إلى تقديم الاستشارات الطبية وأنشطة التوعية للمراجعين.
وتشمل مهام هذه العيادة تقديم فحوصات الغربلة، والكشف المبكر عن الأمراض قبل حدوثها، ومنها الفحص البكر عن “سرطان الثدي، سرطان القولون، هشاشة العظام، والضغط”، إضافة إلى عمل فحوصات إكلينيكية، وإحالة بعض الحالات التي بحاجة إلى متابعة إلى جهات مرجعية، والتشجيع على أهمية الغذاء الصحي والمتوازن، والحث على الرضاعة الطبيعية، وتوعية النساء، وتقديم المشورة، والتأكد من النمو الطبيعي للطفل وإحالته للجهات المعنية عند الحاجة، والتوعية بأهمية الغذاء الصحي المتوازن للأطفال حسب الفئات العمرية، إلى جانب التوعية بأهمية ممارسة النشاط البدني وتعزيز الصحة.