القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
ربطت عمادة شؤون المكتبات بجامعة الملك خالد مكتباتها (المنتشرة في مختلف محافظات منطقة عسير)، بنظام ميكنة المكتبة الآلي، لتوفير خدمات حديثة ومتطورة تتمثل في الاستفادة من المصادر المعلوماتية التي تمتلكها الجامعة، وتقدم لمجتمع الباحثين والدارسين، لتمكينهم من الوصول إلى المعلومة بشكل دقيق، بالاعتماد على أحدث تقنيات الحاسب الآلي والاتصالات.
وقال عميد شؤون المكتبات بجامعة الملك خالد الدكتور سعيد الخالدي: إن البحث الآلي (نظام سيمفوني) يتميز بإدارة المكتبات المتكاملة، ويحتوي على التزويد، والتسجيل، والتصنيف، والفهرسة، والإعارة، وضبط الدوريات، والبحث الآلي الذي يكتمل مع نظام الإعارة الذاتية من خلال جهاز متطور يستطيع قراءة بيانات بطاقة المستعير وظهور معلومات طالب الإعارة والباركود الخاص بالكتاب وإعادته بنفس الطريقة، والبحث عن طريق الإنترنت.
ولفت إلى أنه يتيح القدرة على التوسع والارتباط بالأنظمة الأخرى من خلال أي شبكة آلية، وترقية المكتبات الفرعية إلى نظام سيمفوني ومعالجة مجموعات الفروع وفقاً للمعايير العالمية وتحميلها إلى النظام، وتدريب وتأهيل العاملين في المكتبات الفرعية على بيئة العمل الجديدة، بالإضافة إلى توافقه مع صيغة (مارك) التي تتلاءم مع قواعد الفهرسة الأنجلو الأمريكية حيث بدأت الجامعة في تسجيل الكتب وفهرستها من خلال هذا النظام.
وأضاف الخالدي أن فهرسة المجموعات تشمل قواعد الفهرسة الأنجلو أمريكية (الإصدارة الثانية)، والفهرسة المقروءة آليا، وخطة تصنيف ديوي العشري، وقائمة رؤوس الفهرس العربي الموحد، وتحميل التسجيلات المفهرسة إلى نظام سيمفوني، وخلق معلومات الوعاء في النظام، وطباعة وسيمات كعب الكتاب، وتأمين إضافة وسيمة الترميز العامودي، وتأمين إضافة وسيمة البث الإذاعي، وتأمين إضافة الشريط الممغنط للكتب الخاصة بالمكتبة المركزية، بالإضافة إلى ترفيف الكتب في الكليات.