ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
أفالون فارما توزع أرباحًا نقدية بواقع 1.1 ريال للسهم عن النصف الأول
خروج 35 عربة قطار عن مسارها في تكساس
تحذير أمني عال الخطورة بشأن ثغرات أمنية في منتجات Foxit
وظائف هندسية شاغرة بـ هيئة سدايا
17 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بمركز الدراسات والبحوث الدفاعية
في طريقه إلى مطار الرياض الدولي، مغادرًا المملكة العربية السعودية، غرّد رئيس الوزراء اللبناني المستقيل سعد الحريري، مؤكّدًا توجّهه إلى العاصمة الفرنسية باريس.
واختار الرئيس الحريري، التغريد باللغة الإنجليزية، ردًا على وزير الخارجية الألماني سيغمار غبريال، موضّحًا أنَّ “القول إنني محتجز في السعودية، وغير مسموح أن أغادر البلاد هو كذبة، وأنا في طريقي إلى المطار يا سيّد سيغمار غبريال”.
يذكر أنَّ سيغمار غبريال كان قد التقى نظيره اللبناني جبران باسيل منذ يومين، وقال في مؤتمر صحافي مشترك: “أرحّب بدعوة الرئيس الفرنسي للحريري للذهاب إلى باريس، وهذه إشارة واضحة أنه غير مقيد في حريته”.
وكان الإعلام الممول من طرف حزب الله الإرهابي ومن خلفه نظام الملالي، قد حاول التغطية على استقالة الحريري وأسبابها التي أوضحها في بيان متلفز، عبر الترويج لشائعة احتجازه وعائلته في المملكة العربية السعودية، بغية التشويش على طلبه الشرعي بسحب سلاح الميليشيات الممولة من إيران، والقضاء على إرهابها في الشارع اللبناني، وفق اتفاق الطائف.
وجاءت استقالة الحريري، عقب اختطاف حزب الله الإرهابي، القرار اللبناني، متّخذًا من الرئيس ميشال عون، غطاءً سياسيًا لسلاحه غير الشرعي، الموجّه إلى صدور اللبنانيين بالدرجة الأولى، والسوريين ومن قبلهم العراقيين والكويتيين والبحرينيين واليمنيين، في تحرّك ممنهج يديره ملالي طهران.