كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
منذ أيام ترددت أنباء عن تشغيل آبل لطلاب مدارس في معاملها من أجل تجميع هاتفها الأحدث iPhone X، وذلك عبر شركة التوريد الرئيسية فوكسكون، التي تقوم بتصنيع الأجهزة في مدينة Zhengzhou في الصين.
ويبدو أن الطلب الكبير على الهاتف بعد التأخير الحاصل في عملية الإنتاج، دفع الشركة إلى توظيف الطلاب بشكل غير قانوني من قبل المورد الرئيسي لشركة كوبرتينو في آسيا.
إلا أنه طبقاً لصحيفة “فايننشال تايمز” فإن عمل الطلاب شائع وقانوني في مراكز التصنيع في الصين، ويحصلون على المال في المقابل، لكن يجب أن تقتصر فترة العمل هذه على 40 ساعة فقط في الأسبوع، وقد تم إرسال ما مجموعه 3 آلاف طالب من مدرسة Zhengzhou المهنية للعمل في المصنع الذي تديره شركة فوكسكون للصناعات الدقيقة التي تتخذ من تايوان مقراً لها، وذلك كجزء من فترة ثلاثة أشهر وصفت بأنها للخبرة، ومطلوبة للتخرج.
لكن الفضيحة “الأخلاقية” كما وصفت في بعض التقارير المتابعة للموضوع، تجسدت في ما كشفه بعض هؤلاء الطلاب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 17 و19 عاماً، إذ أكدوا أنه تم تخطي الحدود القانونية المسموحة للعمل، بحيث كانوا يعملون بشكل روتيني على مدار 11 ساعة يومياً من أجل تجميع أحدث هاتف آيفون، مما يشكل عملاً إضافياً غير قانوني للمتدربين الطلاب بموجب القانون الصيني.
ويُدين القانون الدولي عامة عمل الأطفال، فكيف إذا كان “منبع” هذا العمل غير القانوني إحدى أضخم الشركات في مجال التقنية والهواتف الذكية؟! مما تسبب في إحراج كبير لعملاق صناعة الهواتف العالمية.