مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
أعلنت المملكة ومصر والإمارات والبحرين، أنها في ضوء التزامها بمحاربة الإرهاب، وتجفيف مصادر تمويله، ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه، والعمل المشترك للقضاء عليه وتحصين المجتمعات منه، وفي إطار جهدها المشترك بالتعاون مع الشركاء الفاعلين في محاربة الإرهاب؛ أضافت كيانين 11 فردًا إلى قوائم الإرهاب المحظورة لديها.
والكيانان هما:
1- المجلس الإسلامي العالمي “مساع”:
وهو تنظيم دُولي يجمع السلفيين أو المجموعات التي تنتمي إلى ما يسمى بـ”التيار السلفي العام” على غرار التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، ويهدف إلى مواجهة الحكومات والأنظمة إضافة إلى منافسة الإخوان والتنظيمات الأخرى العابرة للأوطان.
وفي عام 2010 تم تدشين المجلس، وكان أول بيانٍ لهذا التنظيم من صياغة ويحمل توقيع صحافي مصري محسوب على الإخوان المسلمين.
2- الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين:
وهو الكيان الثاني الذي تم ضمه إلى قائمة الإرهاب، وهو مؤسسة تأسست عام 2004 يرأسها الشيخ مثير الفتن يوسف القرضاوي، وينوبه أحمد الريسوني بعد استقالة عبدالله بن بية، ومن الشيعة محمد واعظ زاده الخراساني، ومن الإباضية مفتي عمان الشيخ أحمد الخليلي.
وللاتحاد دور مشبوه في دعم الجماعات الإرهابية في العالم مثل طالبان أو الحوثيين، كما أن قطر تمول هذا الاتحاد.
غطاء للإرهاب:
والكيانان المدرجان هما مؤسستان إرهابيتان تعملان على ترويج الإرهاب عبر استغلال الخطاب الإسلامي واستخدامه غطاءً لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، كما أن الأفراد نفذوا عمليات إرهابية مختلفة، نالوا خلالها، وينالون دعمًا قطريًّا مباشرًا على مستويات مختلفة، بما في ذلك تزويدهم بجوازات سفر وتعيينهم في مؤسسات قطرية ذات مظهر خيري لتسهيل حركتهم.