أمطار وصواعق على عدد من محافظات مكة المكرمة حتى المساء
طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
تأهب في أوروبا بعد انتشار المتحور الجديد K من إنفلونزا H3N2
الزبادي اليوناني أم العادي؟ خبراء يوضحون الحقيقة وراء الفروق والفوائد
أديس تُكمل استحواذها على شيلف دريلينغ النرويجية
سبكيم تقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 362.5 مليون ريال عن النصف الثاني 2025
إتش بي تعلن إعادة هيكلة كبرى وتسريح 10% من موظفيها عالميًا
بوتين يوقع وثيقة لجعل 95 % من سكان أوكرانيا روسًا
حاور الكاتب الأميركي توماس فريدمان، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من الرياض، والذي تحدث عن عدة أمور، أبرزها الحملة التي تقودها المملكة ضد الفكر المتطرف وإعادة الإسلام المعتدل إلى المملكة.
وقال ولي العهد “لا نقول أننا نعمل على ‘إعادة تفسير’ الإسلام – بل نحن نعمل على إعادة الإسلام لأصوله، وأن سنة النبي [محمد] هي أهم أدواتنا، فضلا عن [الحياة اليومية] في السعودية قبل عام 1979م”.
وذكر الأمير بن سلمان أنه في زمن النبي محمد، كان هناك الرجال والنساء يتواجدون سويًا وكان هناك احترام للمسيحيين واليهود في الجزيرة العربية. وأوضح الأمير محمد بن سلمان: “لقد كان قاضي التجارة في سوق المدينة المنورة امرأة!”. وتساءل الأمير قائلًا: إذا كان خليفة النبي (عمر) قد رحب بكل ذلك، “فهل يقصدون أنه لم يكن مسلمًا!”.
وبعد ذلك، قام أحد وزراء المملكة بإخراج هاتفه النقال، فأطلع الكاتب الأميركي على صورٍ ومشاهد فيديو للسعودية في الخمسينيات الميلادية من موقع يوتيوب – فيها صور لنساء أجانب بلباسهن المعتاد ويرتدين الفساتين الضافية ويمشين مع الرجال في الأماكن العامة، فضلًا عن الحفلات الغنائية ودور السينما.
ورأى الكاتب أن المملكة كانت حينها مكانًا تقليديًا ومعتدلًا، و لم تكن مكانًا يُمنع فيه الترفيه؛ غير أن هذا تغير بعد عام 1979م.
مضلووووم
تكفون لاتنسونا
مضلووووم
لاتنسونا