أكثر من 66% من مبتعثي السعودية يدرسون بأفضل 50 جامعة على مستوى العالم
ضبط 760 كيلو أسماك ودواجن فاسدة في عسير
الجامعة الإسلامية تطلق برنامج ماجستير علم البيانات لدعم التحول الرقمي
ولي العهد يتوسط قادة وممثلي دول الخليج في الصورة التذكارية للقمة الخليجية الـ 46
ملك البحرين: أمن دول الخليج كل لا يتجزأ
ضبط مقيم استغل الرواسب في الشرقية
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية الملك عبدالعزيز
الراجحي: منظومة الموارد البشرية حققت 70% من مستهدفاتها ومشاركة المرأة ترتفع إلى 34.5%
275 مليار ريال حجم الإنفاق السياحي في السعودية
رياح شديدة على منطقة حائل حتى الثامنة مساء
لم يمض يومان على آخر ظهور للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في خطاب متلفز يهاجم فيه شركاء الانقلاب الحوثيين.
وفي يوم 2 ديسمبر الجاري طالب علي عبدالله صالح من أنصاره الانتفاضة ضد سيطرة الحوثيين على مفاصل السلطة في البلاد بعد محاصرة منازل العديد من قادة حزب المؤتمر وحراس علي صالح شخصيًا.
ظهر علي صالح عبر قناة اليمن اليوم التابعة له ودعا أنصاره للاحتشاد وحدثت المواجهات التي قادت إلى مقتل علي عبدالله صالح رفقة عدد من كبار قادته.
وبعد ساعات من خطاب صالح قام الحوثيون بمحاصرة قناة اليمن اليوم وإجبار طاقمها على بث بيان مزور يزعم أن صالح دعا للحوار مع الحوثيين ويطلب وساطة إيرانية وهو ما نفاه حزب المؤتمر في وقت لاحق.
واخترق الحوثيون موقع حزب المؤتمر وبثوا بيانًا مشابهًا حول المصالحة المزعومة في الوقت الذي كانوا فيه يخططون لقتل علي عبدالله صالح.
يذكر أن علي عبدالله صالح قتل اليوم حينما اعترضت ميليشيا الحوثي الإيرانية موكبه أثناء خروجه من صنعاء.
وفور اتجاه موكب علي صالح من الستين اتجاه سنحان تمت ملاحقته من قبل أطقم حوثية تقدر بـ20 مركبة عسكرية وعند وصوله قرب قرية الجحشي تم إطلاق النيران نحو السيارات التي كان يستقلها صالح وقيادات حزبه.
وأكدت المصادر أن صالح تم اعتقاله حيًا وصدرت الأوامر بقتله رميًا بالرصاص من زعيم الانقلابيين الحوثيين في صعدة.
وأطلق الحوثيون وابلًا من الرصاص على جثة علي صالح بعد موته وقاموا بالتمثيل بها.