العدل تطلق خدمات مركز الترجمة الموحد عبر منصة تقاضي الإلكترونية
مزرعة أرينو الإسبانية تبيع جميع صقورها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
علامة الخريف ودليل المسافرين.. أسباب اهتمام العرب التاريخي بنجم سهيل
المرور يكشف عن غرامة عدم إعطاء أفضلية للمشاة
القبض على 3 مقيمين لترويجهم الإمفيتامين في جدة
القبض على 3 أشخاص بالشرقية لترويجهم المخدرات
ضبط 21997 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
غدًا عودة المعلمين في 11 منطقة استعدادًا للعام الدراسي الجديد
الرمان يغمر أسواق السعودية بإنتاج يتجاوز 37 ألف طن
كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
موقف حاسم من الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، كلّفه حياته، ولكنه اختار أن يعري الزيف الإيراني ويفضح ممارسات الحوثي حتى ولو كلفه ذلك حياته، فلم يخف من الميليشيا بقدر خوفه على مستقبل بلاده اليمن وسقوطها في بركة إيران الوحلة.
وخلال الـ48 ساعة الماضية أثبت علي عبدالله صالح موقفه الحقيقي من خلال تعريته لمشروع ولاية الفقيه في اليمن وما سببه هذا المشروع من أضرار للشعب اليمني والذي كلفه حياته بعد أن قتلته الميليشيا بدم بارد اليوم الاثنين، ومعه مرافقين من قادة حزب المؤتمر الشعبي.
والاختلاف في المواقف السياسية مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح لا ينفي عروبته ووطنيته وحرصه على إبقاء اليمن عربية، والدليل هو انتفاضته ضد الميليشيا لتطهير بلاده من أذناب إيران الذين لا يريدون سوى بناء ولايتهم المزعومة على أشلاء المنطقة العربية.
وعرف علي صالح أن إيران لن تكتفي بسقوط اليمن في يد الحوثيين، بل تسعى إلى تدمير المنطقة كلها، فلم يتردد في فض شراكته معهم ودعوة شعبه إلى الثورة ضد الإرهاب الإيراني وطرده.