الخدمات الصحية بوزارة الدفاع تعلن عن 17 وظيفة شاغرة أمانة العاصمة المقدسة تطرح فرصًا استثمارية في عددٍ من المواقع التقاط صور مذهلة لعاصفة شمسية تاريخية تضرب الأرض لقطات لجريان السيول شمال الرياض أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من إندونيسيا تصل إلى السعودية أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة وسيول وبرد على 7 مناطق وزير الدفاع الروسي الجديد حليف بوتين القوي وذراعه اليمين خطط إستراتيجية مُبتكرة لتنمية الغطاء النباتي في محمية الملك سلمان الطالب لا يُعتبر مؤهلًا لممارسة الطب إلا بشرط اكتتاب صندوق الخبير للدخل المتنوع 2030 ينتهي 16 مايو
لا تزال ميليشيات الحوثي الإيرانية ترفض تسليم جثة الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح والذي قتلته بدم بارد قبل يومين متعللة بالتحقيقات.
للوهلة الأولى يتبادر إلى الذهن أن التحقيقات المزعومة تتعلق بمقتل صالح بعد أن تم توقيف موكبه حال خروجه من صنعاء إلا أن التحقيقات التي يجريها النائب العام الخاص بالانقلابيين تتعلق بمقتل عدد من الأشخاص في فناء منزل الرئيس السابق قبل اغتياله.
وقال قيادي حوثي إن هناك ملفًا سيفتح قريباً بمكتب النائب العام وسيتم تحديد مصير جثمان الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.
وزعم القيادي الحوثي أن هناك أكثر من 68 قتيلاً سقطوا في فناء منزل صالح، منهم 16 مدنيًا من جيرانه قتلوا في منازلهم عن طريق صالح وأنصاره قبل هروبه من المنزل ولذلك تم فتح الملف.
وتعد هذه الحجة الواهية أحدث أكاذيب الحوثي التي يستغلها ذريعة لعدم تسليم جثمان صالح لذويه لإتمام مراسم دفنه.
وفي وقت سابق اشترطت الميليشيا الانقلابية عدم تشييع جنازة للرئيس الراحل والاكتفاء بدفنه دون أية مراسم رسمية أو عسكرية.
ونفت الجماعة الإرهابية ما تم نشره في عدد من وسائل الإعلام حول قيام الحوثيين بدفن جثمان صالح ليلاً في الصحراء ودون حضور مشيعين.
يذكر أن العاصمة اليمنية صنعاء شهدت صباح اليوم مظاهرة نسائية حاشدة في ميدان السبعين تطالب ميليشيا الحوثي بتسليم جثة الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذي قتلته الميليشيا الإيرانية بدم بارد بعد اعتقاله قبل يومين.
واعتدت الميليشيا الإرهابية على المسيرة وقامت بتفريقها بالرصاص الحي والضرب بالهراوات ووقع عدد من الجرحى بين النساء وتم اعتقال الكثير منهن.
كما اعتدت ميليشيا الحوثي على مظاهرة ووقفة احتجاجية نسائية أمام المستشفى العسكري بصنعاء تطالب الحوثيين بتسليم جثمان الرئيس السابق علي عبدالله صالح.