القبض على مخالف لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
إحباط محاولة تهريب 29 كيلو كوكايين مخبأة في إرسالية لحوم بميناء جدة
خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قصفت ميليشيات الحوثي اليمنية المدنيين بالدبابات، كما صفّت القيادات الحزبية في منازلهم وفي المستشفيات.
كما نفذت الميليشيا الانقلابية ملاحقات واعتقالات عديدة، وحاصرت منازل يسكنها أطفال ونساء ولم تكتفِ بذلك بل أقدمت على تفجير هذه المنازل في وحشية ليست جديدة على الحوثيين.
ولم يسلم التعليم من إرهاب الحوثي، حيث أوقفت جميع المدارس في إجراء قمعي بربري يعكس دموية الفكر الإرهابي الحوثي الإيراني.
وتنكرت ميليشيات الحوثي للتقاليد العربية اليمنية الأصيلة، وتبنت الفكر الطائفي الإيراني الإرهابي، لتقمع المسيرات السلمية النسائية، وهو ما يجسد خروجًا عن التقاليد الإسلامية وخرقًا لحقوق الإنسان.
وخرج الإرهاب الحوثي ليحاول حرق الشعب اليمني نساءً وأطفالًا وشيوخًا وشعبًا، فلم يسلم من إرهابهم أحد، والغريب أن الانتهاكات الحوثية تتم علنًا أمام الرأي العام العالمي في ظل صمت مطبق وعدم تحرك وتجاهل تام من قبل مكاتب المنظمات الأممية والدولية الأخرى في اليمن.
ورأى محللون أن إصدار المنظمات الدولية بيانات ضد التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن خلال الفترة الماضية كان هدفه الابتزاز وإجبار التحالف على تقديم الدعم لها، وهذا لا يمكن أن يتحقق لأن مواقف التحالف العربي ثابتة وأهدافه واضحة لدعم الشرعية وإنهاء هيمنة الميليشيات الحوثية الإيرانية على اليمن ودعم الأمن والسلام فيه.