كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كشفت مصادر محلّية، عن تطابق تحاليل الحمض النووي “DNA”، للجثة التي تم العثور عليها في العوامية، مع قاضي الأوقاف والمواريث الشيخ محمد الجيراني المختطف منذ عام.
ويأتي ذلك، عقب إخضاع الجثة، التي عثرت عليها الجهات الأمنية، في موقع قتل الإرهابي سلمان علي سلمان الفرج، المطلوب ضمن قائمة 23 في القطيف.
وتعرّض القاضي الجيراني، للاختطاف من أمام منزله، في بلدة تاروت التابعة لمحافظة القطيف، العام الماضي، إذ أعلنت وزارة الداخلية السعودية، في 14/ 3/ 1438هـ، أنَّ تحقيقات الجهات الأمنية المعمقة قادت إلى القبض على 3 أشخاص شاركوا في تلك الجريمة النكراء، وهم كل من الموقوفين: عبدالله علي أحمد آل درويش، ومازن علي أحمد القبعة، ومصطفى أحمد سلمان آل سهوان، الذين كلفوا من قبل المخططين والمنفذين للجريمة بالمراقبة والرصد للمجني عليه.
ويعتبر قاضي الأوقاف الشيخ محمد الجيراني، من أبرز الشخصيات الفاعلة في المجتمع القطيفي، وكانت له مواقفه الحازمة، في مواجهة السلوكيات الصادرة من بعض الأشخاص ضد الدولة، التي عرّضته لثلاثة اعتداءات سابقة، منها قبل أن يتقلد منصبه الرسمي بدائرة الأوقاف والمواريث، حين جرى إحراق سيارته ومنزله أثناء تواجد أفراد العائلة به، ونجت أسرته بأعجوبة، لكن الأمر لم يخلُ من إصابات واختناقات محدودة الأثر، إضافة لمحاولة فاشلة أخرى لاقتحام منزله، وتدمير سيارة ثانية له.