هيئة التراث ترصد 24 حالة تعدٍ على مواقع وقطع أثرية خلال يوليو 2025
عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل تهدد صحتك!
القبض على مخالفَيْن لتهريبهما 36 كيلو قات في عسير
جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في الدبلومات المدفوعة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 44.4 كيلو حشيش في جازان
ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
عزّنا بطبعنا.. هوية اليوم الوطني السعودي الـ95 تعبّر عن قيم السعوديين
زلزال بقوة 6 درجات بالقرب من سواحل كامتشاتكا الروسية
الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
جامعة طيبة تعلن عن فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
بعث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، برسالة تهديد إلى نظام الملالي في إيران، خاصة في ظل التعامل القمعي للشرطة التابعة له مع التظاهرات السلمية ضد فساد النظام وإهدار ثروات البلاد، والتي تضيع على تمويل الإرهاب في الخارج.
وقال ترامب عبر تغريدةٍ على حسابه الرسمي على موقع تويتر: “العديد من التقارير تتحدث عن الاحتجاجات السلمية من قِبَل المواطنين الإيرانيين، والذين تضرروا من فساد النظام وإهداره لثروات البلاد في تمويل الإرهاب بالخارج”.
ووجَّه رسالة شديدة اللهجة إلى النظام الحاكم الذي استخدم طرقًا متطرفة في التعامل مع التظاهرات السلمية للإيرانيين، مؤكدًا “يجب على الحكومة الإيرانية احترام حقوق شعبها، بما في ذلك الحق في التعبير عن نفسه، العالم يراقب”.
ودعا المتظاهرون الغاضبون حكومةَ حسن روحاني إلى التركيز بشكل أقل على القضايا في الخارج وأكثر على المشاكل الداخلية، لاسيَّما في ظل استمرار دعم العديد من الفصائل الإرهابية، وتسخير ثروات البلد من أجل خدمتها ودعمها بشكل رئيسي.
وعلى الرغم من انتهاء العقوبات الاقتصادية على إيران، والتي لطالما ادعى الملالي أنها سبب رئيسي في سوء الأحوال الاقتصادية للبلاد، غير أن تلك الحكومة لم تستطع الاستفادة من هذا الوضع، وتسخيره في خدمة الاقتصاد الإيراني الذي يعاني من الركود والتضخم بشكل واضح؛ ما أدى إلى اشتعال ثورة الغضب في وجه النظام.
ويخصص نظام الملالي المليارات من الدولارات لدعم نظام الأسد في سوريا، وتمويل حزب الله اللبناني، ودعم الحوثيين في اليمن، وميليشيات أخرى في العراق.
وخرجت العديد من التظاهرات خلال الأيام القليلة الماضية، تدعو بإسقاط النظام والثورة ضد روحاني ونظام الملالي، متهمين إياه بنهب ثروات البلد والتركيز على السياسة الخارجية بشكل أكبر.