بالأرقام.. ثلاثي هجوم النصر الأفضل بدوري روشن محافظ الأحساء يكرّم كرة اليد بـ نادي العيون بمناسبة الصعود للدرجة الأولى أمانة جازان تعلن عن وظائف مشمولة بسلم الموظفين العام القبض على مواطن لترويجه الشبو المخدر بالشرقية موعد مباراة باير ليفركوزن وأتالانتا رونالدو: فخور بتمثيل منتخب البرتغال في اليورو وكيل بنجامين سيسكو: اللاعب مستمر في أوروبا تنفيذ حكم القتل بمواطن انضم لتنظيم إرهابي واستهدف رجال الأمن سبل تطلق حملة “تأكد قبل تسدد” التوعوية للتحذير من حيل التصيد الإلكتروني إدراج نموذج “علّام” من سدايا ضمن منصة watsonx بشركة IBM
انفجر بركان الغضب الشعبي في إيران، على نظام الملالي، بصوره كافة، بداية من المرشد خامنئي، وصولًا إلى أصغر فرد في هذا النظام الذي تسلّط على رقاب الإيرانيين، على مدار عقود أربع تقريبًا.
ووثّق النشطاء الإيرانيّون، الاثنين 1 كانون الثاني/ يناير 2018، في مدينة لاهيجان الإيرانية، التي تمكّنت من فك قيود العبودية، والتخلّص عن السوار الأمني الذي فرضه الحرس الثوري، والجيش الإيراني، لحظة فرار قوّات المرشد خامنئي من أمامهم، في لحظات تكاد تكون تاريخية، للشعب الذي انتفض على الكهنوت المفروض عليه.
وتداول النشطاء، عبر موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، مقاطع وصور عدّة لليوم الخامس من الثورة الإيرانية، التي لم تعد ثورة على البطالة وتردي الأوضاع المعيشية، بل صارت تحمل شعارًا سياسيًّا، يطالب بحقوق الإنسان.
وأكّد الإيرانيّون، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، أنَّ نظام الملالي لا ينتمي لهم ولا لواقعهم، وزجّهم بحروب لا طائل من ورائها، وركّز على مختلف الشعارات الدينية الغيبية، التي لا يمكن قياسها على الواقع، ولا يمكن لعاقل أن يُصدّقها.
وأعلن الثائرون، نهاية صلاحية نظام الملالي، الذي حكمهم منذ العام 1979، في فساد وتحت شعارات لم يتحقق منها في الواقع شيء يسمح لهم بالحفاظ على جذوة أمل.
ghanem
اللهم لك الحمد نهايه الملالي ان شاء الله