بالفيديو.. مقتل وإصابة العشرات جراء انهيار طريق سريع في الصين سوق الأسهم يغلق عند مستوى 12345 نقطة بتداولات 5.9 مليارات ريال ابتزاز جنسي وعبارات منافية للآداب.. القبض على مواطن بالرياض القبض على مقيم لترويجه الحشيش والشبو المخدر بالشرقية إيطالي يدير مباراة النصر والخليج لقطات مذهلة لتدفق شلالات الهضب شمال وادي الدواسر تردد القنوات الناقلة لـ مباراة بوروسيا دورتموند ضد باريس سان جيرمان القصاص من مواطن قتل آخر بطلقات نارية في الجوف الدفاع المدني يحذر سكان 7 مناطق من الأمطار والسيول موعد اختبارات نافس في جميع مدارس السعودية الابتدائية والمتوسطة
كشف أستاذ الدراسات العليا المشارك في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -الدكتور أحمد المنيعي- أن بعض المغرِّرين بالشباب لا يملكون المعرفة الشرعية الكافية، ولهذا يخضعونهم لدروس هدفها التأثير عليهم لصالح تنظيمات سرية تعمل في الخفاء.
وأضاف المنيعي -في الحلقة التاسعة من برنامج همومنا، الذي سيبثه تلفزيون المملكة العربية السعودية عبر قناته الأولى مساء غد الإثنين- أن دروس العلم الحقيقية لا تتم في الخفاء، وإنما في العلن ومكانها المسجد، مستذكراً أن الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- عارض هذا الأمر ودعا إلى أن يكون العلم الشرعي في مكان معروف.
وأكد المنيعي أن من يقومون بعمليات التغرير، يستهدفون أبناء الوطن، لكنهم يتحفظون جدّاً عندما يتعلق الأمر بأبنائهم، مؤكداً لجوءهم إلى أساليب ملتوية لاستعطاف الناس، كجمع الملابس الرثة والقديمة للتبرع بها للإخوة السوريين، في وقت لو تم شراء هذه الملابس من أسواق قريبة لكان ذلك أرخص بكثير من أجور النقل، لكنهم يهدفون من وراء ذلك، تغليب العاطفة على العقل، لإيجاد بيئة مناسبة يمكنهم من خلالها تجنيد عديد من الشباب.
من جهته، كشف الموقوف السابق -بدر العنيزي- عن أن بعض الشباب يسأل اليوم عن الأسباب التي تحول دون محاكمة من قاموا بأعمال التغرير بالشباب، حيث قتل بعضهم، أو اعتقل في بلاد الاضطراب والفوضى الخارجية، في وقت يقوم هؤلاء المغرِّرون بشبابنا بمراجعة أفكارهم، نظراً لتغير الظروف.