أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
في الوقت الذي تواصل فيه شركة سعودي أوجيه امتناعها عن دفع رواتب ومستحقات العاملين منذ أكثر من عامين؛ كشف مسؤول سابق في الشركة أن رئيس وزراء لبنان سعد الحريري هو مَن يتحمل عبء دفع الرواتب للموظفين وليست الحكومة السعودية.
وقال خليل حنا الحداد، مسؤول التموين في سعودي أوجيه سابقاً، إن سعد الحرير سكت على سرقة حقوق العمال بواسطة موظفين مقربين إليه؛ ما يعني أنه متورط معهم وعليه سداد المستحقات.
وأضاف الحداد، عبر مكبر الصوت تحت مكتب الحريري، أنه ساهم في توفير آلاف الريالات لسعد الحريري أثناء عمله في الشركة، ثم تفاجأ بتخلي الشركة عنه وعن مئات العمال؛ ما دفعه إلى بيع أرضه وعدم تمكنه من تعليم أولاده.
يُذكر أن هناك أصواتاً تحرض ضد المملكة وتدفع بالعمال للتظاهر للمطالبة بمستحقاتهم أمام السفارة السعودية في بيروت، رغم أن عقودهم مع الشركة وليست مع الحكومة السعودية.
وأعلنت شركة سعودي أوجيه إفلاسها مؤخراً وإغلاق أبوابها، معلنة خروجها من السوق السعودية كاملاً، بعد مسيرة عمل استمرت 39 عاماً.
يُذكر أن انطلاقة الشركة بدأت سنة 1978، كشركة مقاولات وأشغال عامة، قبل أن تطور نشاطها ليشمل الاتصالات، والطباعة، والعقارات، وخدمات الكمبيوتر، وكان يمتلكها رئيس وزراء لبنان الراحل رفيق الحريري، الذي نجح في أواخر سبعينات القرن العشرين بشراء”شركة أوجيه الفرنسية” ودمجها في شركته وليصبح اسمها “سعودي أوجيه”، وأصبحت من أكبر شركات المقاولات في العالم العربي.
واتسع نطاق أعمالها ليشمل شبكة من البنوك والشركات في السعودية ولبنان، إضافة إلى شركات للتأمين والنشر والصناعات الخفيفة، وظلت الشركة في رحلة صعود قوي حتى وصل إيرادها سنة 2010 إلى 8 مليارات دولار.

مواطن
لوحصلتو منه شي أرسلولنا حقنا