لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
يبدو أن الأحاديث حول أن الثورة الصناعية الرابعة تهدد ملايين العمال بخسارة وظائفهم أصبحت أمرًا واقعًا، فمع دخول 2018 هناك خياران لا ثالث لهما، إمّا أن تكتسب مهارات جديدة تفضي بك في نهاية المطاف إلى مسار وظيفي جديد كليًّا أو خسارة وظيفتك لتندرج ضمن قائمة “العاطلين عن العمل”.
وكان هذا ملخص تقرير حديث أُطلق بالتزامن مع انطلاق فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي “دافوس”، الذي جاء بمثابة جرس “إنذار” للعالم أجمع لإنقاذ ملايين العمال من خطر إلغاء وظائفهم إثر التغير التكنولوجي في السنوات القليلة القادمة.
ووضع التقرير الحديث المنشور في صحيفة “الجارديان” سيناريوهين مختلفين: ففي حالة عدم تأهيل المهارات المكتسبة لدى اليد العاملة بما يتناسب وتطورات السوق، فإن 2% فقط من العمال لديهم فرصة “مثلى” لاكتساب دور مهنيّ جديد. ولكن مع الاستثمار السليم في التدريب، فإن 95% من العمال الأكثر تعرضا لخسارة وظائفهم قد ينتهي بهم المطاف إلى “عمل ذي جودة وأعلى أجرًا” في الصناعات والمهن التي ستخلقها التغييرات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي.
ويستند هذا التقرير الجديد إلى بيانات سوق العمل في أميركا، وقد حلل بيانات التوظيف لإيجاد “حل مناسب” للموظفين الذين تتعرض وظائفهم الحالية لخطر الزوال.
فعلى سبيل المثال، يمكن للعاملين في خطوط التجميع إعادة تدريبهم للاندماج في قطاع البناء، والأمر ينطبق على الموظفين في قطاع صناعة المعادن، لدفعهم للانتقال إلى الأنابيب “pipelaying”.
ولكن ما يبعث القلق، بحسب تقرير “دافوس”، أن المرأة ستكون الشريحة الأكثر استهدافًا إن لم تخضع للدورات التدريبية بما يتماشى والوظائف الجديدة.